همسة شوق
08/02/2009, 09:37 AM
المتاخرون دراسيا
الخصائص الإجتماعية لدى الأطفال المصابين بصعوبات التعلم :
لقد أوضحت الأبحاث والدراسات المختلفة أن الملائمة الشخصية والإجتماعية أمران لهما من الأهمية في التكيف الناجح في الحياة والعمل ما للمهارات الأكاديمية والمهنية من أهمية , وفي الحقيقة أن الفشل في العمل كثيرا مايرجع إلى سوء التكييف أكثر مما يرجع إلة نقص في المهاراة وقد عرف المربون في المدارس أن الفشل في الدراسة غالبا مايرجع إلى مشكلات انفعالية واجتماعية بل أن الدراسات السكولوجية أبرزت ان مظاهر سوؤ التكييف لها جذورها في المراحل الأولى للطفولة .
ويشير أبراهام على بعض السمات الشخصية والاجتماعية التي قد تميز المتأخرين دراسيا وهي :
1- القدرة المحدودة في توجيه الذات أو التكييف للمواقف الجديدة أو المتغيرة .
2- الإنسحاب من المواقف الإجتماعية ومن ثم الإنطواء والعزلة .
ولقد أجرت بيك بحثا يوضح أن الاضطرابات الانفعالية واعراض عدم التكييف الشخصي والاجتماعي موجودة لدى المتاخرين دراسيا أكثر من العاديين والمتوفقين .
الخصائص الإجتماعية لدى الأطفال المصابين بصعوبات التعلم :
لقد أوضحت الأبحاث والدراسات المختلفة أن الملائمة الشخصية والإجتماعية أمران لهما من الأهمية في التكيف الناجح في الحياة والعمل ما للمهارات الأكاديمية والمهنية من أهمية , وفي الحقيقة أن الفشل في العمل كثيرا مايرجع إلى سوء التكييف أكثر مما يرجع إلة نقص في المهاراة وقد عرف المربون في المدارس أن الفشل في الدراسة غالبا مايرجع إلى مشكلات انفعالية واجتماعية بل أن الدراسات السكولوجية أبرزت ان مظاهر سوؤ التكييف لها جذورها في المراحل الأولى للطفولة .
ويشير أبراهام على بعض السمات الشخصية والاجتماعية التي قد تميز المتأخرين دراسيا وهي :
1- القدرة المحدودة في توجيه الذات أو التكييف للمواقف الجديدة أو المتغيرة .
2- الإنسحاب من المواقف الإجتماعية ومن ثم الإنطواء والعزلة .
ولقد أجرت بيك بحثا يوضح أن الاضطرابات الانفعالية واعراض عدم التكييف الشخصي والاجتماعي موجودة لدى المتاخرين دراسيا أكثر من العاديين والمتوفقين .