همسة شوق
08/02/2009, 09:41 AM
الوعى يساعد في اكتشاف التوحد وعلاجه
في عالم يجمع بين السكون أو الظلام أوالتأوه والألم وينتظر سكانه وذووهم خيوط الأمل وأيادي بيضاء تمتد إليهم وتحقق مطالبهم وتنقلهم إلى بر الأمان وهم بكل شموخ وكبرياء إنه عالم ذوو الحاجات الخاصة بمختلف إعاقاتهم الحركية أو البصرية أو السمعية أو الذهنية وقع اختيارنا في هذا التحقيق على أصحاب إعاقة لا تندرج إعاقتهم علميا ً تحت أي نوع من أنواع الإعاقات السابقة وإنما يشتركون مع أولئك تحت مسمى ذوي الحاجات الخاصة إنهم مرضى التوحد سوف نبحر في عالمهم ونتعرف على سماتهم وأيضاً سنقف على بعض من احتياجاتهم من البداية.
ويقول الدكتور «ياسر محمود الفهد» باحث في اضطرابات التوحد وعضو الجمعية السعودية للتوحد ووالد طفل توحدي ان قضية أطفال التوحد ظهرت إعلاميا بداية في عام 1999م، وذلك عندما طرق أولياء أمور الأطفال ذوي التوحد باب الإعلام المقروء والمرئي لطرح قضية أطفالهم المصابين باضطراب التوحد في ظل عدم وجود أدنى الخدمات التي يجب أن تقدم لذويهم وفلذات أكبادهم، وللتعريف باضطراب التوحد الذي اكتشفه الطبيب الأمريكي ليو كانر عام 1943م
في عالم يجمع بين السكون أو الظلام أوالتأوه والألم وينتظر سكانه وذووهم خيوط الأمل وأيادي بيضاء تمتد إليهم وتحقق مطالبهم وتنقلهم إلى بر الأمان وهم بكل شموخ وكبرياء إنه عالم ذوو الحاجات الخاصة بمختلف إعاقاتهم الحركية أو البصرية أو السمعية أو الذهنية وقع اختيارنا في هذا التحقيق على أصحاب إعاقة لا تندرج إعاقتهم علميا ً تحت أي نوع من أنواع الإعاقات السابقة وإنما يشتركون مع أولئك تحت مسمى ذوي الحاجات الخاصة إنهم مرضى التوحد سوف نبحر في عالمهم ونتعرف على سماتهم وأيضاً سنقف على بعض من احتياجاتهم من البداية.
ويقول الدكتور «ياسر محمود الفهد» باحث في اضطرابات التوحد وعضو الجمعية السعودية للتوحد ووالد طفل توحدي ان قضية أطفال التوحد ظهرت إعلاميا بداية في عام 1999م، وذلك عندما طرق أولياء أمور الأطفال ذوي التوحد باب الإعلام المقروء والمرئي لطرح قضية أطفالهم المصابين باضطراب التوحد في ظل عدم وجود أدنى الخدمات التي يجب أن تقدم لذويهم وفلذات أكبادهم، وللتعريف باضطراب التوحد الذي اكتشفه الطبيب الأمريكي ليو كانر عام 1943م