![]() |
|
أنت أنثى
كنت على أهبة الاستعداد لخوض غمار التأرجح على أريكة الهروب خوفا من أن تخطوأول خطواتها الطفولية على أرض الواقع |
فكم سنة يجب أن أناديك كي تسمعي ندائي ..
وكم سنة يجب أن أصرخ كي يصلك صوتي... وكم سنة يجب أن أبكي كي تدركي حجم ألمي ... وكم سنة يجب أن أنزف كي تدركي عمق جرحي.. |
اتصاال هاتفي وأعترف بأني مازلت أتشمم أخبارك كالقطة الجائعة.. ومازلت أتتبع أخبارك كجواسيس الحرب.. ومازلت استذكر ذكرياتك كالتلميذة المجدة... ومازلت أزور أطلالك كالغريب التائه الحزين... أتعلمين لماذا؟؟؟؟؟ لأنني وبكل بساطة أحبك أحبك |
اتصاال هاتفي
لن احب بعدك فأحبيني كما أحببتك القلب يناديك آن تأتى آلي جواره ويشكولك من حبك ونيرانه التي أشعلتها حركته بعد أن ظل ساكنا لم يتحرك لحب فتاة من قبلك فأحبيني كما أحببتك كلما مررت على مكان وجدت اسمك فيه وصورتك |
سيــــــدة
أظل احلم متى سأسمع صوتك ومتى سأراك ومتى ساصارحك حبي فاحبيني أحبيني احبيني كما أحببتك |
سيــــــدة
رايت كل الاوراق تتهاوي ... ومعها تزيد ابتسامتي .. فقد اشبعني ربيعك .. وزرع بداخلي شجرة قمتها تداعب الشمس في السماء .. ولا تحترق الا شوقا .. |
سيــــــدة
كل انسان يرسم طريقه بنفسه وأنت رسمت طريقك إلى قلبي كما الطفل عندما يرسم بالألوان |
سيــــــدة
إليك يا من سلبت سعادتي .. إليك يا من آثرته على حياتي.. إليك ياحبا طُعنني في بدايته وقتلني بنهايته.. إليك أبعث أشواقي الذليلة .. أبعث مشاعري الكسيرة .. وحروفي المبعثرة على بساط الأسى . تقول لك أحبك أكثر مما أعشقك وأعشقك أكثر مما أحبك سيــــــدة |
سيــــــدة
قد تحن الي يوماً تبحث عني فى حنايا الطريق يوم يضيع كل شيئ لا حبيباً .. لا رفيقاً .. لا صديق سيــــــدة |
الساعة الآن 10:29 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة © لأكاديمية العرضة الجنوبية رباع