![]() |
وبفضل حبكِ يعيش معتماً في جسدي
العطر المكثّف الطالع من الارض. احبكِ دون ان اعرف كيف، او متى او اين، احبكِ بلا مواربة، بلا عُقد وبلا غرور: هكذا احبكِ لأني لا اعرف طريقة اخرى غير هذه، دون ان اكون او تكوني، قريبة حتى ان يدكِ على صدري يدي، قريبة حتى اغفو حين تغمضين عينيكِ. |
لا أكاد أترككِ
حتى تندمجين فيّ. رقراقة أو راجفة، أو قلقة، وقد أثخنتكِ بالجراح أو قد أترعك الغرام مثلما تفعلين حينما تنغمض عيناكِ على هبة الحياة التي أقدمها إليكِ بلا انقطاع |
|
سيــــــدة
ولكن، انتظريني، . احفظي لي عذوبتك وسأعطيك أنا أيضاً وردة يانعة. وردددةوووردوووردوردددة |
امنعي عني الخبز إذا أردتِ
امنعي عني الماء و الهواء ولكن لا تمنعي عني ضحكتكِ. |
لا تمنعي عني الوردة
الرماح التي تنتثر منها المياه التي تنبجس فجأة في فرحتك الموجة الفضية المباغتة التي تولد منكِ وردددة |
حين أدخل
تنطلق ضحكتكِ إلى الأعالي باحثة عني وتفتح لي أبواب الحياة كلها. |
يا حبيبتي،
في أحلك الأوقات تتناثر ضحكتكِ فإذا رأيتِ فجأة دمائي تخضب حجارة الطريق فاضحكي لأن ضحكتكِ ستهب يدي سيفاً مسلولا. . |
ليست الشجاعة أن تكون مشهورا
بل الشجاعـة أن تكون مجهــولا ........... رجل الكهـف طيب بغيت أولع نار مثلا وانا أكره الولاعة أو أي شي يذكرني بالحضارة الزائفة الكاذبة وش أسوي ؟؟؟ أكيد بيجيك واحد من الملاقيف ملاقيف اليوم ويعطيك ولاعـة ماهو حب بس لقافة ويقول لك تولع يالطيب !!ههههه |
في الخريف
بالقرب من البحر لا بد لضحكتكِ أن ترفع شلالات من الزَبَد. وفي الربيع يا حبيبتي أحب ضحكتكِ لأنها كالزهرة التي أرتقبها الزهرة الزرقاء زهرة وطني المرنانة. |
الساعة الآن 04:59 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة © لأكاديمية العرضة الجنوبية رباع