![]() |
يا
هل تُرَى مُقْلَتي يومـاً تَـرَى مَـن أُحِبّهـمْ ويَعْتِبُنِـي دهـري ويجتمـع الشّـمـل |
فهم
نَصْبُ عيني ظاهراً حيثُما سـرَوا وهُم في فـؤادي باطنـاً أينمـا حلّـوا |
لهُـمْ
أبـداً منـي حُنُـوٌّ وإن جَـفَـوا ولـي أبـداً مَيْـلٌ إلَيْهِـمْ وإن مَـلّـوا |
تعاتبني
فينبسط انقباضي وتسكن روعتي عند العتاب |
عندما نعطي البعض في حياتنا أكثر من قيمتهم نلبسهم بأيدينا رداء الكبر فلا يحق لنا لومهم على ما هم عليه هي غلطتنا ..! |
أعجب كيف أخوض الجموع
بدونك و أرقص فوق الحراب بدونك |
أمثل في مسرح الزيف ألف رواية
و أهذي بألف حكاية و أرجع عند انسدال المساء فأحلم أني رميت شقائي بليل عيونك و نمت.. و نام الشقاء |
إذا غبت لا شيء.. لا شيء.. لا شيء
هذي الحياة بكل شذاها و ألحانها بكل صباها و ألوانها و أقزامها.. و الكبار الطغاه و ما دبجته أكف المنى و ما سطرته دموع الضنى كأن الحياة إذا غبتي عكس الحياة |
تَغِيبِينَ عَنِّي ..
فَيَنهَشُنِي مِخلَبُ الوَقتِ تَقتَاتُ نَارُ المَقَاعِدِ قَمحَ انتِظَارِي و تَلدَغُنِي فِي يَمِينِي عَقَارِبُ سَاعَتِيَ المُشرَئِبَّةِ مِثلِي لِوَقعِ حُضُورِكِ ، صَوتِ الأَسَاوِرِ فِي مِعصَمَيكِ ، و نَبضِ التَّمَنِّي |
|
الساعة الآن 01:45 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة © لأكاديمية العرضة الجنوبية رباع