أكاديمـيـة  العرضـة الجنوبيــة - ربـاع

أكاديمـيـة العرضـة الجنوبيــة - ربـاع (https://www.ruba3.com/vb/index.php)
-   المنتدى العام (https://www.ruba3.com/vb/forumdisplay.php?f=2)
-   -   شبااااااب من يرد ع التااافه هاااذا (https://www.ruba3.com/vb/showthread.php?t=83001)

احاسيس صامتة 03/07/2012 02:17 AM

اشكركم كلكم اخووواني ... وتسلم الموج لكن الواحد اذا عنده قنااااعه مثل ذي تكووون بينه وبين نفسه .. مو يتكلم كذا ويجعلنا نكتة الموسم ... اذا احترااام نفسه كاااان احترمناااه وهذا مقاااامه ع كل حاااال ؟؟؟

almooj 03/07/2012 02:24 AM

أحاسيس صامته / ودنا نشوف المقطع على شان نعرف نتكلم ساعتها ونرد على أي واحد ، والله ما ندري عنه وين نلقاه هل هو في اليوتيوب .

almooj 03/07/2012 02:34 AM

في جريدة المدينة الآن قريت الموضوع وفهمت ؟ بروح أقرأ الخبر وارجع لكم بالجواب الشافي ؟ تويتــرر

احاسيس صامتة 03/07/2012 02:35 AM

اوكيشن اخوووي الموووج بس والله المقطع في نسااااء وضحكاااااات مايعه ع ام بي سي .... اخاف اخذ ذنب مونااااقصني ذنووووب

شخص الزهراني 03/07/2012 04:02 PM

عندما نرد فنعطيهم اكثر من حجمهم فلنتجاهلهم لاننا نعرف من هم ومن نحن
اسمحةل لي لت اقول عباره معؤوفة غي عرفنا ولا تلوموني ( دائم طبع اولاد الزني يقولون ويفعلون ولا يستحوا من الله ومن خلقه)

زهراني زهران 03/07/2012 08:50 PM

وردة
من القضايا الأساسية التي لا بدّ من دراستها وبحثها وتحليلها تحليلاً علميّاً، هي مسألة نشوء المجتمع والحياة الاجتماعية بما فيها من تعقيدات وتركيب وعلائق، ومعرفة دوافعها وأسبابها .
ولكي نتعرّف على النظرية
الإسلامية في نشوء المجتمع وتكوّن الحياة الاجتماعية، فلنقرأ ما ورد من آيات تحدّثت عن مسألة الاجتماع ودعت الى بناء المجتمع، الإنساني وصياغة حياة الفرد ضمن التشكيل الاجتماعي العام على اُسس ومبادئ راسخة وثابتة، نذكر منها :
قوله تعالى : (يا أيُّها النّاس إنّا خلقناكم من ذكر واُنثى
وجعلناكم شعوباً وقبائلَ لتعارفوا إنّ أكرمكم عندَ اللهِ أتقاكم ). (الحجرات / 113)
وقوله : (ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجاً
لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودّة ورحمة إنّ في ذلك لآيات لقوم يتفكّرون ). (الروم/ 21)
وقوله سبحانه : (أهم يقسمون رحمة ربِّك نحن قسمنا بينهم
معيشتهم في الحياة الدّنيا ورفعنا بعضهم فوق بعض درجات ليتّخذ بعضهم بعضاً سخريّاً ورحمة ربّك خير ممّا يجمعون ).(الزخرف/ 32)
إنّ دراسة وتحليل هذه الآيات تشخِّص لنا دوافع وأسباب نشوء المجتمع، وتلك الأسباب هي :
1 ـ العنصر الأساس في البناء الاجتماعي هو قانون الزوجيّة
الطبيعي العام المتمثِّل في التركيب الغريزي للمرأة والرّجل، فهما عنصرا البناء الاجتماعي وأساس البنية الحيوية من الناحيتين العضويّة والنفسيّة .
إنّ
هذه العلاقة الغريزيّة التي تسعى غائيّاً لحفظ النوع وتدفع بالجنس بدافعا للّذّة والمتعة، تقوم في جانبها النفسيّ والإنساني على أساس الودّ والرحمة وتوفير الطمأنينة (السكن) .
وبذا اعتبر القرآن المرأة قاعدة السكن، عبر
الاستقرار النفسي والاجتماعي للرّجل والحياة الاجتماعية بأسرها، ذلك لانّ الاشباع النفسي من حب الجنس الأخر والغريزي الجسدي منه ينتج عنه افراغ حالة التوتّر النفسي والعصبي وملء الفراغ النفسي وتصريف الطاقة الغريزية والنفسية لتحقيق مبدأ الاتزان لدى الجنسين القائم على أساس التكامل من خلال قانون الزوجيّة الكوني العام .
من هنا تتحدّد مسؤوليّتها الكبرى في
بناء المجتمع السوي السليم نفسيّاً واجتماعيّاً ووظيفيّاً ; لأنّها مصدر السكن والودّ والحنان والرحمة في الحياة الاجتماعية .
وردة

زهراني زهران 03/07/2012 08:55 PM

وردة
هناك مساحة أخرى من مساحات البناء الاجتماعي تساهم فيها الأم كما يساهم الأب، هي مساحة التربية الإيجابية، فالطّفل الذي يُنشّأ على حبّ العمل، والحفاظ على الوقت، ويوجّه توجيهاً مدرسيّاً سليماً من خلال العائلة، فيواصل تحصيله الدراسيّ وينمي مؤهّلاته الخلاّقة، يكون عنصراً منتجاً من خلال ما يحصل عليه من خبرات واختصاص علمي وعملي. بخلاف الطّفل الاتِّكاليّ الكسول الذي لا يحرص أبواه على توجيهه نحو العمل والإنتاج، فانّه يتحوّل الى عالة على الآخرين، وتتسبّب الأعداد الهائلة من تلك العناصر في تخلّف الإنتاج وركود الحياة الاجتماعية والاقتصادية والعلمية .
وهكذا تترابط حلقات البناء بين التربية والتنمية والإنتاج
والأخلاق واستقرار المجتمع، ويبرز دور المرأة في البناء الاجتماعي في هذه المجالات كلّها.
وردة

زهراني زهران 03/07/2012 08:57 PM

وردة
سطّرت المرأة في العصور القديمة والحديثة وخاصة في المجتمعات الإسلامية أسطراً من نور في جميع المجالات، حيث كانت ملكة وقاضية وشاعرة وفنانة وأديبة وفقيهة ومحاربة وراوية للأحاديث النبوية الشريفة.
وإلى الآن ما زالت المرأة في المجتمعات الإسلامية تكد وتكدح وتساهم بكل طاقاتها في
رعاية بيتها وأفراد أسرتها، فهي الأم التي تقع على عاتقها مسؤولية تربية
الأجيال القادمة، وهي الزوجة التي تدير البيت وتوجه اقتصادياته، وهي بنت أو
أخت أو زوجة، وهذا يجعل الدور الذي تقوم به المرأة في بناء المجتمع دوراً لا يمكن إغفاله أو التقليل من خطورته.

ولكن قدرة المرأة على القيام بهذا الدور تتوقف على نوعية نظرة المجتمع إليها والاعتراف بقيمتها ودورها في
المجتمع، وتمتعها بحقوقها وخاصة ما نالته من تثقيف وتأهيل وعلم ومعرفة
لتنمية شخصيتها وتوسيع مداركها، ومن ثم يمكنها القيام بمسؤولياتها تجاه
أسرتها، وعلى دخول ميدان العمل والمشاركة في مجال الخدمة العامة .
وردة


زهراني زهران 04/07/2012 03:48 PM

تويتــرر
لهذا فهو لا يستحق الرد
فلا تكترثن لمثله
فأمثاله كثر

وردةوردة
وردة


الساعة الآن 03:54 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة © لأكاديمية العرضة الجنوبية رباع

a.d - i.s.s.w