![]() |
اعتبروني امرأة في حضرة عمر ابن الخطاب
|
كلام من امرأة يستحق ان يسمع بأذني عمر
هل زواج المسيار مبرر؟ د. هتون أجواد الفاسي - كاتبة ومؤرخة سعودية 16/05/1427هـhttp://www.aleqt.com/admpic/145.jpg تناولت في مقالي السابق الفتوى التي صدرت عن المجمع الفقهي التابع لرابطة العالم الإسلامي في شهر ربيع الأول الماضي, التي كان من ضمنها إجازة أشكال جديدة من الزواج مما اعتبرت مكتملة الأركان والشروط، منها ما يطلق عليه "زواج المسيار". وهو شكل زواج مستحدث، لم يتعارف عليه المسلمون من قبل لعدم وجود حاجة إليه، يقوم على أساس تنازل المرأة عن حقوقها الشرعية التي يتأسس عليها بنيان الأسرة المسلمة الصالحة. وكانت لهم حجج عديدة جيّرها عدد من القراء الذكور في مهاجمة موقفي, وهو ما سوف أفصل فيه أدناه. وكان مأخذنا على هذه الفتوى أنها بداية تخالف ما نعرفه بالضرورة والشرع من مفهوم الأسرة في الإسلام, التي تقوم على السكن والمودة والرعاية وتحمل المسؤولية وبناء أسرة مسلمة وتربية أبناء وبنات صالحين وصالحات لتأسيس اللبنات التي يقوم عليها بنيان المجتمع المسلم المكلف بعمارة الأرض في شراكة زوجية تقوم على الاحترام المتبادل ورعاية حقوق كل منهما الآخر مدى الحياة. هذا ما نعرفه من الزواج، وهو مما لا يحتاج إليه أن نكون فقهاء لنعرفه، فهذا ألف باء النظام الاجتماعي في الإسلام مما نتربى عليه في البيت والمدرسة. لكن أن يقوم الزواج على مجرد الإشباع الجنسي فهو ما لم نسمع به ولم نعلم أنه من مقاصد الزواج بمفرده، وإلا كان شيئاً آخر من المخدش للحياء ذكر اسمه. إنه اختزال للمعنى السامي لهذه العلاقة الإنسانية في علاقة مادية جنسية بحتة. وأخذ عليّ عدد من الإخوة, الذكور بالدرجة الأولى، معارضتي هذا الزواج بحجة أنني قد لا أعاني مما تعانيه المرأة المطلقة أو الأرملة أو الراعية لوالديها أو المرأة التي تجاوز عمرها حداً معيناً أو التي ترعى عدداً من الأبناء وليس لها عائل. وقد يكون هذا الأمر صحيحاً بعض الشيء، ولكني أتساءل، كما تساءلت الأخت سهيلة زين العابدين: لماذا تعاقب المرأة التي تسخر عمرها لترعى والديها، أو لماذا تعاقب المرأة الطموح التي تهب حياتها لعمل إنساني كالطب، أو التي تكرس حياتها لأبناء من طلاق أو من ترمل دون أن تدخل عليهم زوج أب، حتى عندما تريد أن تفكر في نفسها تجد نفسها أمام شكل من أشكال الزواج مهين لأنوثتها وكرامتها، ربما لا تجد سواه متاحاً أمامها من العروض الرجالية، فضلاً عن أنه يقوم على تنازلها عن حقوقها. وأتساءل ثانية: كيف كانت النساء في عهد الصحابة، مطلقات وأرامل ومع أطفال يتزوجن زواجاً عادياً شرعياً مكتمل الأركان والشروط، مُشْهَراً ومعلوماً؟ لقد تزوج رسول البشرية وقدوتنا المصطفى, صلى الله عليه وسلم, من السيدة خديجة وهي مطلقة ليس لمرة واحدة وإنما لمرتين، وقد بلغت السن التي يعتبرها خبراء الزواج لدينا، سن العنوسة الذي يسلطونه على النساء دون حياء أو خشية، كانت في الأربعين من عمرها والنبي يصغرها بـ 15عاماً وقامت هي باختياره وتزوجها. مَن من رجالنا يقتدي برسول الله في مثل هذا الزواج؟ ولماذا لم نره نموذجاً لحل مشكلة المطلقات أو العوانس كما يدّعون؟ ومَن من رجالنا من اقتدى بسنة رسول الله في زواجه من السيدة خديجة وبقي معها موحداً في زواجه حتى توفيت بعد 25 سنة زواجا؟ ومَن من رجالنا يبقي على زوجته هذا العمر كله وهي لم يعش لها بنون واقتصرت خلفته منها على البنات؟ مَن من رجالنا إن عدّد تزوج بمطلقة أو بأرملة كما فعل رسولنا، الذي في السنوات العشر الأخيرة من عمره وحين عدّد لم يتزوج من بكر سوى السيدة عائشة، وكان كل زوجاته التسع الأخريات من المطلقات والأرامل وممن تعدين سن الخامسة والثلاثين كالسيدة أم سلمة، وسن الخمسين كالسيدة سودة بنت زمعة. إنها كلها أمثلة ولكنهم يلجأون إلى أمثلة متأخرة أو روايات منقطعة ليبرروا بها فتح أبواب الاستمتاع بالنساء بأقل قدر من تحمل المسؤولية. ووفق قول الشيخ محمد النجيمي، في أحد البرامج التلفزيونية، في رده على حجة أن زواج المسيار انتهاك لحقوق المرأة، إن حقوق المرأة يمكن أن تنتهك في حال تزوجت زواجاً مسياراً أو غير مسيار نظراً لوجود مشكلة في تطبيق الشرع الذي هو في حاجة إلى التقنين ومتابعة التنفيذ. فإذا كان هذا حال الزواج العادي فما بال حقوق المرأة في زواج المسيار عندما ينتهك الرجل إنسانيتها أو حقوقها. أليس هذا دليلاً ضد المسيار وليس له؟ نحن في حاجة إلى قوانين تحمي المرأة في جميع الأحوال سواء اختارت زواجاً مسياراً أو سواه، وأنا أشد على يده في هذه النقطة بأننا في حاجة إلى تقنين أو تدوين أحكامنا الشرعية حتى لا تتعرض النساء لأحكام جائرة، وأن تدعمها قوى الدولة لتنفيذها، وهذا هو المحك. وأختم هذا الجزء بحجة الشيخ أ. د. وهبة الزحيلي، عضو المجمع الفقهي، في تحريمه المسيار بقوله في البحث الذي قدمه إلى المجمع: "إن تنازل المرأة عن حقوقها المادية كالسكن والنفقة، والنفقة لأولادها إن أنجبت، والحقوق الأدبية كالقسمة في المبيت، وقد يسجل العقد وقد لا يسجل، وقد يعلن وقد يتفق على إبقائه سراً، هو زواج ناقص ومبتور، وعديم المقاصد. ويخلص إلى الحكم الشرعي في ذلك: لا إن هذا الزواج وإن كان صحيح الظاهر لتوافر أركانه وشروطه المطلوبة شرعاً إلا أنه زواج تنعدم فيه مسؤولية الرجل في التربية والرعاية والإشراف والإيناس، والإعانة على شؤون الحياة وظروفها القاسية. فكل من الرجل والمرأة راع للآخر". ويفتقد هذا الزواج كذلك القوام الأدبي ومعاني الحياة المشتركة القائمة على التعاون والسكن واطمئنان كل من الرجل والمرأة إلى الآخر. الزواج ليس مسألة مادية فقط أو قضاء شهوة وإنما هو رابطة شريفة سمّاه القرآن ميثاقاً غليظاً. ويبدو أنني مضطرة إلى ترك الحلول مرة أخرى إلى أسبوع قادم. ملاحظة: أشكر كل الملاحظات والتعليقات التي تردني من القارئات والقرّاء على جميع الوسائط، الجوّال والإيميل والموقع الإلكتروني، لكني أريد توضيح أن التعليقات الواردة عن طريق الجوّال والموقع الإلكتروني غير قابلة للرد عليها لعدم ظهور عنوان إلكتروني، وفي بعض الأحيان ترد من غير أسماء. * مؤرخة وكاتبة سعودية * الإقتصادية 19/6/2006 م __________________ |
كتبت د. ابتسام حلواني في مقالتها الصادرة:
( الثلاثاء 17/05/1427هـ ) 13/ يونيو/2006 العدد : 1822 عكاظ أنا هنا لا أعترض على ما صدر من قرارات المجمع الفقهي بقدر ما أحاول أن أناقش موضوع المسيار من جوانبه المختلفة ليعرف المهتمون هل يكون من الطبيعي أن يُترك الموضوع على إطلاقه هكذا وبمقوماته نفسها أم أن هناك حدوداً يجب وضعها أو دراستها لتسير الأمور كما ينبغي لها!! كان بودي أن أتساءل عن سبب عدم الاستعانة بالنساء الشرعيات عند دراسة زواج المسيار من قبل المجمع لتتم تغطية أي جانب يجهله الرجال حول طبيعة النساء واحتياجاتهن، لكن الكثيرين يرون أنه لم يكن من الضروري إشراك النساء في الدراسة مما يثير العجب، فالنساء المتفقهات في الدين ملأن الزمان منذ آلاف السنين وكن ملء السمع والبصر وبحجم المسئولية العظيمة التي تحملنها، كما أن المسيار كما قيل لي لا خلاف حوله أصلا وهو جائز شرعا، لكنني أتساءل مادام أمر المسيار مفروغاً من شرعيته فلماذا تمت دراسته من قبل كل هؤلاء العلماء الذين شاركوا في إصدار القرار؟؟ ألا يعني هذا أنه كان هناك احتمال منع زواج المسيار مادام القرار قد صدر بإباحته؟؟ إذن الاحتمالان واردان مادام الأمر قد طُرح على طاولة النقاش، ومادام قد طُرح فهذا يعني وجود فرصة الاستعانة بالمتخصصات الشرعيات للمشاركة وإبداء ( أنا لا أتحدث عن العقلاء الذين يعرفون شرع الله ويطبقونه بل عن الآخرين الذين يعرفهم الجميع ) الرأي، هذا من جهة، ومن جهة أخرى، لماذا يعترض البعض على سؤال النساء عما إذا كن يؤيدن زواج المسيار أم لا؟؟ إن رفض المرأة لقبول الزواج بطريقة المسيار لا يعني أنها تحرم الحلال فلو كانت هناك امرأة ترفض الزواج بأجنبي مثلا ولا تقبل بناء عليه أي متقدم لها غير سعودي فهل يعني هذا أنها تحرم الزواج من الأجانب؟؟ بالطبع لا لكنها شخصيا لها مبدأها الخاص بها ، والحال نفسه ينطبق على زواج المسيار. لقد سألت نساء معظمهن غير متزوجات ومن مستويات دراسية مختلفة وأعمار متفاوتة، ومع ذلك أبدين رفضا قاطعا للموضوع، بل إن نسبة من اللاتي وُزعت عليهن الاستبانة رفضن الإجابة عليها تماما لأنهن يرفضن الموضوع جملة وتفصيلا، حتى اللاتي أجبن، كانت تعليقاتهن حازمة ورفضهن حاداً، ولا أعتقد أن أحدا يلومهن، فنحن نرى من حولنا الكثير من الخروج عن القواعد الشرعية عند الكثير من الأزواج كالإساءة إلى زوجاتهم أو تعذيبهن أو أكل أموالهن بالباطل أو تطليقهن بدون مبرر أو تعليقهن أو حرمانهن من أبنائهن أو عدم الإنفاق على أبنائهم منهن أو، أو, والجميع يعرف ذلك، فإذا كان هذا هو الوضع والحال زواج سوي عادي له التزاماته ومسئولياته فما الذي سيفعله قليلو الخوف من الله من الرجال المسيرين؟ كيف نضمن ألا يسيء الرجل إلى زوجته المسير عليها بأي صورة من تلك الصور؟ ما الذي يضمن لنا أنه لن يتزوج مسيارا ثانية وثالثة ورابعة في الوقت نفسه مادام لا يتحمل أي مسئولية تجاه الزوجات أو أي التزام؟ بل ما الذي يمنعه من تطليقهن والزواج بثلاث أخريات بعدهن؟؟ أنا لا أتحدث عن الرجال العقلاء الذين يعرفون شرع الله ويطبقونه إنما أتحدث عن الآخرين الذين يعرفهم الجميع.. إن إطلاق الموضوع هكذا بدون قيود أو حدود لن يؤدي في الغالب إلا إلى إنقاص عدد العوانس إن أنقص وزيادة عدد المطلقات والمعلقات فأي الوضعين أفضل؟؟ هل أحدثكم عن المزيد من قصص المسيار التي استقيتها من مصادر موثقة وانتهت جميعها أيضا بالطلاق؟؟ هناك أكثر من نوع مثل: - قصص غير سعوديات ترملن أو طُلقن من زواجات عادية، لكن أهل أزواجهن السابقين منعوهن من الزواج ثانية من خلال التهديد بالحرمان من أولادهن أو من البيوت التي تركها لهن أزواجهن فاضطررن للزواج بطريقة المسيار. - قصص اضطر فيها الرجال للزواج « مسياراً» لأن النساء المرغوبات كن غير سعوديات وهم لا يستطيعون طلب التصريح ولا يستطيعون الانتظار. - قصص تعرض فيها « المسيرون» إلى الشك في أخلاقياتهم سواء من منسوبي هيئة الأمر بالمعروف أو من الآخرين بسبب ما اكتنف أوضاعهم من حذر وريبة قبل أن تتضح حقيقة زواجهم المسياري. - قصص مطلقات و أرامل يرفض إخوتهن أو أهلوهن تزويجهن فقام أبناؤهن بتزويجهن مسيارا حتى لا يعلم الأهل بذلك. - قصص قام الأزواج فيها بإعلام زوجاتهم بزواجهم «المسياري» لكن تلك العلاقات الزوجية لم تعمر أيضا، مما يؤكد فكرة أن الرجل لا ينظر إلى المسيار غالبا إلا كحالة طارئة يقضي من خلالها غرضاً معيناً ينفذ بعده بجلده تاركا المسير عليها إلى زوجته الأولى وربما إلى غيرها.. يتبع. |
فتاة المسيار إمرأة متربصة هذا ما ينقصها
بين المرأة المتربصة و الزوج الظالم و المجتمع اللذي لا يرحم و الحاجة للحياة الطبيعية التي يغلفها الحب و يضللها الرفيق و إلحاح غريزة الامومة و التطلع لأمان العش الزوجي تُهدر حياة المرأة و يحكم عليها بالموت بالحيا مع الاشغال الشاقة http://abyat.com/images/dot.gifالشاعر بن ماضي http://abyat.com/pictures/poet_1453.jpg زواج المسيار صار أحبتي يسرني ان اضع بين ايديكم هذة القصيدة (المطرزه) بالحروف في بداية صدر كل بيت وتتحدث بلسان حال أمرأة تزوج عليها زوجها زواج المسيار وعبرت عن شعورها بهذة القضيدة الناقمه 0 (ز) زوجي تزوج علي وجاب لي ضره واصبحت من عقب رفَع الرأس (مكسوره) (و) والله لآ جرجره جره ورى جره وانسيه معها هنى فرحته وسُروره (أ) أقسم بأني على ماقوله مْصِره لايمكن أحيا بعد هالعمر مقهوره! (ج) جمّعت له كيدْ وشرورٍ على شره والبادي أظلم وكلن يبدع بْدوره (أ) أفسد حياتي وخلا عيشتي مره من حَر مابي كأني صرت مسحوره (ل ) لقيت نفسي لخوض الحرب منجره من غدر زوجي ومن ظُلمه ومن جوره (م ) ماأذكر اني معه قصرت بالمره أحفظه في غيبته واسعِده ف حضوره (س ) سويت له كل شيْ يرضيه ويُره سلمت له كل أمري حسب دستوره (ي) يامر وينهى ويتدلل ويتشره ماقد عصيته ولاشذيت عن شوره (أ) القاه ناكرجميلي ش الذي غره وخلاه يِعِرْس ويشعل بالحشا ثوره (ر) رفعت عنه الحصانه غصب مضطره واللي بيجرح شعوري بجرح شعوره (ص ) صبري نفذ ماتحمل غُبنه وضُرُة ونجمه أفل ثمْْ توارى وانطفى نوره (ا) الجرح غاير ومافيني من الحَره كأنها نار وسط الجوف مسعوره (ر) ربيت نفسي على: ما تنحني الحُره والحق لي وان عليه اخطيت معذوره بن ماضي |
اولا الله الذي يشاء وليس القدر واستغفر الله
انا ما جابلي التعبه الا هذي القصه الزوجان صُعقا من صحة العقدين والأوراق الثبوتية محاكمة سعودية جمعت بين زوجين مسيارا.. والصدفة كشفت الخدعة تلفيق وكذب ونعلم بأن جريدة شمس نسائيه حلها والله تألف قصص يأخوان مثل هذه القصص تجلب الأنتباه لمثل هذه الأمور فهي بحد ذاتها من الغزو الفكري سبحان الله زوج من ابها وزوج من الرياض والله العالم كم زوج تملك هذه المرأه يااااحواء انت بهذه الطريقه تدمرين امنيت ملاييين النساء الآتي يطلبن الزواج المسيار وهن في حاجته ولن نقل ان القصه حدثت فعلا فهل بالظروري ان تفعلها كل النساء وانا ارى انه ليس من الظروري ذكر مثل هذه القصص لغاية تطلبها حواء رأيي في زواج المسيار اوافق ولم لا فهو شرعي ولكن ينقصه شروط تتنازل عنها لمرأه والرجل انا أعرف رجلين تزوجا مسيار وبعد سنين اصبحا يعيشان في بيت واحد |
الى ابو الوليد من غير تحية
اقتباس:
هذا اللي قدرت عليه انا تحملتك بما فيه الكفايه يا ابو الوليد و الآن اسمع لي حتى النهايه انا ما اتكلم من فراغ بل بثقة المطلع لو تجيب ابسط واحد في المجتمع و تعطيه كتب المذاهب الاربعه و السيرة النبوية سيطلع بادله على حرمة المسيار و هو اجتهاد من مشايخنا رحم الله ميتهم و بارك وهدى و سدد حيهم و نحن سُنين مو شيعة كل ما جانا فتوى سكتنا لا يا أخي هذا كان اولا ً ثانياً من قلب مجروح من قصة المسيار الله لا يوفق من يتزوج وحدة مسيار من مرأة و ما يكون عندها ضرف حقيقي و يفرط فيها بعد سنة بالكثير .................. اقول: ان الزواج الشرعي الطبيعي اللذي سنه الاسلام و فرضه على رابناء و بنات حواء مــــــــــــــــــرن و ممكن ان يتسع لكل الظروف بس اللي اوله شرط آخره نور لا تقهرني لانك انته مو متضرر بس نحن النساء المتضرر الاول و الاخير و بعدنا الاطفال المرأه ممكن تقبل بالشروط بس يكون زواج طبيعي فيه سكن اولا ً و اطفال و نفقة ليس لانها احيانا ً لا تستطيع ان تصرف على نفسها و لكن ليطمئن قلبها ان زوجها يصرف عليها لانه يحب ذلك و طفل لانه يريد ذلك لتشعر بالطمئنينة و السكن و بالتالي ينعكس على عطائها الجنسي اللي ما خذ عقولكم اتحسب النساء مثلك رغبتك الجنسية غصب عليك ليستمر النسل البشري ان عطاء المرأة العاطفي يتوقف على مدى ما قدمته لها و اشعرتها برغبه و حنان و امان و رحمة و اللي يبغى يعرض عضلاته يجي بس |
ياغامديه اخاف عليك من الهوااااااااا
ههههههههههههههههه كيف تيبيني ابرز عضلاتي عليك أختي هناك فرق بين زواج المتعه وزواج المسيار انا لاأؤيد زواج المسيار لمجرد المتعه بل انا اقووول لضروره وهناك نساء يتمنين مثل هذا الزواج في كثير من مناطقنا نجد مثل هذا الزواج ولكن لم يعرف الا بزواج المسير او المسيار فحمد الله على النعمة ولا تبارز من هو اكبر منك سنا اما زواج المتعه فقد تجدينه عند الشيعه منتشرا بكثره اما قصص زواج المسيار فليس لها من الصحه أي انها دعايه من النساء ليبطلوا مثل هذا كيف لاتريدين مثل هذا الزواج وهو المفروووض علينا في مثل هذه الأيام من غلا فاحش ومهور خياليه والله لوجدت رجلا لأبنتي يخاف الله لزوجته بخاتم فضه لاحد يجي ترى البنت صغيره هههههههههههههه |
1*اولا ً انته عارف فين اشتغل يعني القصص دي حقيقية و بنشوفها 2*كل يوم بنشوفها غير التجارب الاسرية و المحيطين من صديقات و جيران 3*و اصحاب الضرورات ينعدو عا الاصابع و لا تحاول تحسس الناس ان المرأة تعيش في ظروف ماهي الظروف التي لا تجعلني اتمكن من العيش مع من سأتزوج؟ هااا؟ شئ مش طبيعي الكلام دا و هو من تأليف الرجال المستفيدين من الموضوع 4*كمان اش جاب سيرة المهر القصة مو مهر يالطيب القصة اكبر بكثير انها قصة فكــــــر جديد و مفاهيم مغلوطة بعلاقة الرجل بالمرأة و هو يضر بالمرأة 5*و لا تنسى اليوم (( الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلاَمَ دِينًا ))(3) المائدة لا يحتاج الاسلام في كثير من المسائل جديد اجتهاد 6* هناك الف طريقة لتحاشي غلاء المهور و من يجتهد و يحرص سيوفقه الله و لا تحاول تبرر ما لا يبرر |
اقتباس:
ما يقدر مشاعر المرأة الله لا يزوجه ان شاء الله |
الساعة الآن 05:27 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة © لأكاديمية العرضة الجنوبية رباع