![]() |
قال الإمام الشافعي:
لقلع ضرس وضرب حبس ونزع نفس ورد أمس وقرّ بردٍ وقود فرد ودبغ جلدٍ بغير شمس وأكل ضبٍ وصيدُ دب وصرف حبّ بأرض خرس ونفخ نار وحمل عار وبيع دارٍ بربع فلس وبيعُ خُفٍ وعِدمُ إلف وضربُ ألفٍ بحبل قلس أهون من وقفة حُرٍ يرجو نوالا بباب نحس |
المعاق جسديا
يريد أن يشرب الماء فيوقِع الكأس ولا يستطيع أن يرفعه !!! *' المشلول : يتمنى لو كان بإستطاعته أن يسارع ليساعد أمه على النهوض لكن..لا يستطيع أن ينهض نفسه ♡̷ ! *' الأصم : يعرف أن هناك فكاهه أو تعليق مضحك عندما يرى تلك الأفواه مفتوحه بينما لا يعرف ما هو الموضوع أساساً !! *' الأبكم : كل ما يخرج منه هي فقط الـ ( أَ إِ أُ ) ويحاول أن يُخبر أحدهم بأنه يشعر بِالألم عند خروجها !! *' الأعمى : يوصِف لهُ أحدهم كيف هو المنظر من أمامه ! قائلاً: الأشجار خضراء .. ليست المشكله في شكل الشجره الذي لا يعرفه ، وإنما اللون الأخضر كيف يكون !! *' المعاق عقلياً : يشاهد سخريات الآخرين منه لكن يحسبهم فرحين بوجوده معهم ، بينما لا يتألم بهذا إلا من أنجبته♡̷ ويستغرب نظرات الأطفال الغريبه ولكن ليس لديه ما يسمى بِالعقل حتى يفكر بِـ( لماذا هم ينظرونه) |
|
×?° أسوأ الأزمنة °?×
زمن تختلط فيه أقدار الناس ،، يصبح الصغير كبيراً ويصبح الكبير صغيراً ،، ويغدو فيه الجاهل عالماً ويصبح العالم جاهلاً ،، ويموت فيه أصحاب المواهب ليقفز على قمته الجهلاء |
×?° أسوأ الأوطان °?×
وطن يعطيه الإنسان عمراً ويبخل عليه بساعة صفاء ..!! |
×?° أسوأ المشاعر °?×
أن يصبح مصيري في يد من لا يعرف قدري وأن أنام خائفاً من أن أمسي ومنزعجاً من يومي ومتحسراً على ما هو آتي ..!! |
×?° أسوأ العقول °?×
عقل يرفض كل شئ أو يقبل كل شئ ،، يذَكّرني بمحطات القطارات باب للدخول وباب للخروج ولا يبقى فيها أحد ..!! |
×?° أسوأ الذكريات °?×
إنسان أحببته ولا تتمنى أن تراه ..!! |
×?° أسوأ صداقة ! °?×
أن يكون قلبك ممتلئ بكل الشوق والحنين وتلقى شعور معاكس وبرود قاتل ،، من الذين حفرت أسماؤهم على لوح الصداقة الحقيقية ..!! |
×?° أسوأ المواقف °?×
أن تكون محباَ غير محبووووب ..!! |
×?° أجمل ابتسامة °?×
ابتسامة ساحرة تصل إلى القلب فتجعلك تنسى الألم وتبتسم ..!! |
|
استغفرالله واتوب اليه
|
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم |
|
|
قال ابن الونان في الشمقمقيه: وعاشر الناس بحسن خُلق تُحمد عليه زمن التفرقِ ولاتُصاحب من يرى في نفسه فضلا بلا فضلٍ وغير المتقِ وكل من ليس له عليك من فضل فلا تُطمعه في التملقِ وافعل بمن ترتاب منه مثل فعل المتلمسِ الحذقِ ولا تُحارب ساقط القدر فكم من شهةٍ قد غُلبت ببيدق لا تنتقص أحدا فكلنا من رجل واصلنا من علق لاتُلزم المرء عيوب أصله فالمسك أصله دمٌ في العنق |
لِكُل شَيءٍ إذا مَا تَم نُقْصَانُ
فَلا يُغَر بِطيْبِ العَيْشِ إنْسَانُ هيِ الأمُوْرُ كَمَا شَاهَدْتُهَا دُوَلٌ مَنْ سَرهُ زَمَنٌ سَاءَتْهُ أزْمَانُ |
يارب تعلم ولا اعلم وتقدر ولا اقدر وأنت على كل شيء قدير اكتب لي الخير حيث كان ورضّني به |
كل صنعٍ فعل وليس كل فعلٍ صُنع |
حجارة
من صنيع الدهر تمتعنا ببردها وضرام القيظ يستعر كأنها قطع البلور ليس بها نقب ولا أثر باد ولا كدر |
أشكر كل الأخوة الأفاضل الذين يمرون هنا فجزاهم الله خير الجزاء
|
الحمد لله الذي عافانا من ما ابتلى به غيرنا
وفضلنا على كثير من خلقه . |
فوائد الصبر على المرض
ـ من فوائد المرض، أنه تهذيب للنفس، وتصفية لها من الشر الذي فيها: وَمَا أَصَابَكُم مِّن مُّصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَن كَثِيرٍ[الشورى:30]، فإذا أصيب العبد فلا يقل: من أين هذا، ولا من أين أتيت؟ فما أصيب إلا بذنب، وفي هذا تبشير وتحذير إذا علمنا أن مصائب الدنيا عقوبات لذنوبنا، أخرج البخاري عن أبي هريرة أن النبي قال: { ما يصيب المؤمن من وصب ولا هم ولا حزن ولا أذى حتى الشوكة يشاكها إلا كفر الله بها من خطاياه }، وقال : { ولا يزال البلاء بالمؤمن في أهله وماله وولده حتى يلقى الله وما عليه خطيئة }، فإذا كان للعبد ذنوب ولم يكن له ما يكفرها ابتلاه الله بالحزن أو المرض، وفي هذا بشارة فإن مرارة ساعة وهي الدنيا أفضل من احتمال مرارة الأبد، يقول بعض السلف: لولا مصائب الدنيا لوردنا القيامة مفاليس. 2ـ ومن فوائد المرض: أن ما يعقبه من اللذة والمسرة في الآخرة أضعاف ما يحصل له من المرض، فإن مرارة الدنيا حلاوة الآخرة والعكس بالعكس، ولهذا قال : { الدنيا سجن المؤمن وجنة الكافر }، وقال أيضاً: { تحفة المؤمن الموت } [رواه ابن أبي الدنيا بسند حسن]، وإذا نزل بالعبد مرض أو مصيبة فحمد الله بني له بيت الحمد في جنة الخلد، فوق ما ينتظره من الثواب، أخرج الترمذي عن جابر مرفوعاً: { يود الناس يوم القيامة أن جلودهم كانت تقرض بالمقاريض في الدنيا لما يرون من ثواب أهل البلاء}. 3ـ ومن فوائد المرض: قرب الله من المريض، وهذا قرب خاص، يقول الله: { ابن آدم، عبدي فلان مرض فلم تعده، أما لو عدته لوجدتني عنده } [رواه مسلم عن أبي هريرة]، 4ـ ومن فوائد المرض: أنه يعرف به صبر العبد، فكما قيل: لولا الامتحان لما ظهر فضل الصبر، فإذا وجد الصبر وجد معه كل خير، وإذا فات فقد معه كل خير، فيمتحن الله صبر العبد وإيمانه به، فإما أن يخرج ذهباً أو خبثاً، كما قيل: سبكناه ونحسبه لجيناً فأبدى الكير عن خبث الحديد ( ومعنى اللجين الفضة )، والمقصود: أن حظه من المرض ما يحدث من الخير والشر، فعن أنس مرفوعاً: { إن عظم الجزاء من عظم البلاء، وإن الله إذا أحب قوماً ابتلاهم، فمن رضي فله الرضا، ومن سخط فله السخط }، وفي رواية: { ومن جزع فله الجزع } [رواه الترمذي]، فإذا أحب الله عبداً أكثر غمه، وإذا أبغض عبداً وسع عليه دنياه وخصوصاً إذا ضيع دينه، فإذا صبر العبد إيماناً وثباتاً كتب في ديوان الصابرين، وإن أحدث له الرضا كتب في ديوان الراضين، وإن أحدث له الحمد والشكر كان جميع ما يقضي الله له من القضاء خيراً له، أخرج مسلم من حديث صهيب قال: قال رسول الله : { عجباً لأمر المؤمن، إن أمره كله خير، وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن، إن أصابه سراء فشكر الله فله أجر، وإن أصابته ضراء فصبر فله أجر، فكل قضاء الله للمسلم خير }، وفي رواية لأحمد { فالمؤمن يؤجر في كل أمره } فالمؤمن لابد وأن يرضى بقضاء الله وقدره في المصائب، اللهم اجعلنا ممن إذا أعطي شكر، وإذا أذنب استغفر، وإذا ابتلي صبر، ومن لم ينعم الله عليه بالصبر والشكر فهو بشر حال، وكل واحدة من السراء والضراء في حقه تفضي إلى قبيح المآل ؛ إن أعطاه طغى وإن ابتلاه جزع وسخط. 5ـ ومن فوائد المرض وتمام نعمة الله على عبده، أن ينزل به من الضر والشدائد ما يلجئه إلى المخاوف حتى يلجئه إلى التوحيد، ويتعلق قلبه بربه فيدعوه مخلصاً له الدين، فسبحان مستخرج الدعاء بالبلاء، ومستخرج الشكر بالعطاء، يقول وهب بن منبه: ينزل البلاء ليستخرج به الدعاء وَإِذَا أَنْعَمْنَا عَلَى الْإِنسَانِ أَعْرَضَ وَنَأى بِجَانِبِهِ وَإِذَا مَسَّهُ الشَّرُّ فَذُو دُعَاء عَرِيضٍ [فصلت:51]، فيحدث للعبد من التضرع والتوكل وإخلاص الدعاء ما يزيد إيمانه ويقينه، ويحصل له من الإنابة وحلاوة الإيمان وذوق طعمه ما هو أعظم من زوال المرض، وما يحصل لأهل التوحيد المخلصين لله الدين الذين يصبرون على ما أصابهم فلا يذهبون إلى كاهن ولا ساحر ولا يدعون قبراً، أو صالحاً فأعظم من أن يعبر عن كنهه مقال، ولكل مؤمن نصيب، فإذا نزل بهم مرض أو فقر أنزلوه بالله وحده، فإذا سألوا سألوا الله وحده، وإذا استعانوا استعانوا بالله وحده، كما هو الحاصل مع نبي الله أيوب وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ [الأنبياء:83]. وتأمل عظيم بلاء أيوب فَقَدْ فَقَدَ ماله كله وأهله ومرض جسده كله حتى ما بقي إلا لسانه وقلبه، ومع عظيم هذا البلاء إلا أنه كان يمسي ويصبح وهو يحمد الله، ويمسي ويصبح وهو راض عن الله، لأنه يعلم أن الأمور كلها بيد الله، فلم يشتك ألمه وسقمه لأحد، ثم نادى ربه بكلمات صادقة أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ فكشف الله ضره وأثنى عليه، فقال: إِنَّا وَجَدْنَاهُ صَابِراً نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ . |
قال الشيخ محمد بن عبد الله بن عثيمين رحمه الله المتوفي 1663هـ: هُوَ المَوتُ ما منهُ ملاذٌ وَمهربُ *** متى حُطَّ ذا عن نَعشهِ ذاكَ يَركبُ نُشاهدُ ذا عَينَ اليَقينَ حَقيقَةً *** عَلَيهِ مضى طِفلٌ وَكهلٌ وَأَشيَبُ وَلكن عَلى الرانِ القُلوبُ كَأَنَّنا *** بِما قد عَلمناهُ يَقيناً تُكذِّبُ نُؤَمِّلُ آمالاً وَنرجو نِتاجَها *** وَعلَّ الرَدى مِمّا نُرَجّيهِ أَقرَبُ وَنَبني القصورَ المُشمخِرّاتِ في الهَوى *** وَفي عِلمِنا أَنّا نَموتُ وَتَخرَبُ وَنَسعى لِجَمعِ المالِ حِلّاً وَمَأثَماً *** وَبِالرَغمِ يَحويهِ البعيدُ وَأَقرَبُ نُحاسَبُ عنهُ داخِلاً ثمَّ خارجاً *** وَفيمَ صَرَفناهُ وَمن أَينَ يُكسَبُ وَيَسعدُ فيه وارِثٌ مُتَعَفِّفٌ *** تَقِيٌّ وَيَشقى فيه آخرُ يَلعَبُ وَأَوَّلُ ما تَبدو نَدامةُ مُسرِفٍ *** إِذا اِشتَدَّ فيهِ الكَربُ وَالروحُ تُجذَبُ وَيُشفِقُ من وَضعِ الكتابِ وَيَمتَني *** لَو ان رُدَّ لِلدّنيا وَهَيهات مَطلَبُ وَيشهدُ مِنّا كلُّ عُضوٍ بِفِعلهِ *** وَليسَ عَلى الجَبّارِ يَخفى المُغَيَّبُ إِذا قيلَ أَنتُم قد عَلِمتُم فَما الذي *** عَمِلتُم وَكلٌّ في الكِتابِ مُرَتَّبُ وَماذا كَسَبتُم في شَبابٍ وَصِحَّةٍ *** وَفي عُمرٍ أَنفاسُكُم فيه تُحسَبُ فَيا لَيتَ شِعري ما نَقولُ وَما الَّذي *** نُجيبُ بهِ وَالأَمرُ إِذ ذاكَ أَصعَبُ إِلى اللَهِ نَشكو قَسوَةً في قُلوبِنا *** وَفي كُلِّ يَومٍ واعِظُ المَوتِ يَندُبُ وَلِلَّهِ كم غادٍ حَبيبٍ وَرائحٍ *** نُشَيِّعهُ لِلقَبرِ وَالدَمعُ يُسكَبُ أخٍ أَو حميمٍ أو تَقيٍّ مُهذَّبٍ *** يُواصِلُ في نُصحِ العِبادِ وَيَدأَبُ نَهيلُ عَليهِ التُربَ حَتّى كَأنَّهُ *** عَدوٌّ وفي الأَحشاءِ نارٌ تَلَهَّبُ سَقى جدثاً وارى ابنَ أحمدَ وابِلٌ *** منَ العَفوِ رَجّاسُ العَشِيّاتِ صَيِّبُ وَأَنزَلَهُ الغُفرانُ وَالفَوزُ وَالرِضى *** يُطافُ عَليهِ بِالرَحيقِ وَيَشربُ فَقد كانَ في صَدرِ المَجالسِ بَهجةً *** بهِ تُحدِقُ الأَبصارُ وَالقَلبُ يَرهبُ فَطوراً تَراهُ مُنذِراً وَمُحَذِّراً *** عَواقِبَ ما تَجني الذُنوبُ وَتَجلُبُ وَطَوراً بِآلاءِ مُذكِّراً *** وَطَوراً إلى دارِ النَعيمِ يُرَغِّبُ وَلم يَشتَغِل عَن ذا بِبَيعٍ وَلا شِرا *** نَعَم في اِبتِناءِ المَجدِ لِلبَذلِ يَطرَبُ فَلو كان يُفدى بِالنُفوسِ وَما غَلا *** لَطِبنا نُفوساً بِالذي كان َيَطلُبُ وَلكِن إِذا تَمَّ المَدى نَفَذَ القَضا *** وَما لامرىءٍ عَمّا قَضى اللَهُ مَهرَبُ أخٌ كانَ لي نِعمَ المُعينُ على التُقى *** بهِ تَنجَلي عَنّي الهُمومُ وَتَذهَبُ فَطَوراً بِأَخبارِ الرَسولِ وَصحبهِ *** وَطَوراً بِآدابٍ تَلذُ وَتَعذُبُ عَلى ذا مَضى عُمري كَذاكَ وَعُمرهُ *** صَفِيَّينِ لا نَجفو وَلا نَتَعَتَّبُ وَما الحالُ إِلّا مِثلُ ما قالَ مَن مَضى *** وَبِالجُملَةِ الأَمثالُ لِلنّاسِ تُضرَبُ لِكُلِّ اجتِماع من خَليلَينِ فُرقَةٌ *** وَلَو بَينَهُم قَد طابَ عَيشٌ وَمَشرَبُ وَمن بعدِ ذا حَشرٌ وَنشرٌ وَمَوقِفٌ *** وَيَومٌ بهِ يُكسى المَذَلَّةَ مُذنِبُ إِذا فرَّ كلٌّ من أَبيهِ وَأُمِّهِ *** كَذا الأُمُّ لم تَنظُر إِلَيهِ وَلا الأَبُ وَكم ظالمٍ يُندي من العَضِّ كَفَّهُ *** مَقالتَهُ يا وَيلَتَي أَينَ أَذهَبُ إِذا اِقتَسَموا أَعمالَهُ غُرَماؤهُ *** وَقيلَ لهُ هذا بما كنتَ تَكسِبُ وَصُكَّ له صَكٌّ إِلى النارِ بعدَ ما *** يُحَمَّلُ من أَوزارِهِم وَيُعَذَّبُ وَكم قائِلٍ واحَسرَتا ليتَ أَنَّنا *** نُرَدُّ إِلى الدُنيا نُنيبُ وَنَرهبُ فَما نحنُ في دارِ المُنى غيرَ أَنَّنا *** شُغِفنا بِدُنيا تَضمَحِلُّ وَتَذهَبُ فَحُثّوا مَطايا الإِرتِحالِ وَشَمِّروا *** إِلى اللَهِ وَالدارِ التي لَيسَ تَخرَبُ فَما أَقرَبَ الآتي وَأَبعدَ ما مَضى *** وَهذا غُرابُ البَينِ في الدارِ يَنعَبُ وَصَلِّ إلهي ما هَمى الوَدقُ أَو شَدا *** عَلى الأَيكِ سَجّاعُ الحمامِ المُطَرِّبُ عَلى سَيِّدِ الساداتِ وَالآلِ كُلِّهِم *** وَأَصحابِهِ ما لاحَ في الأُفقِ كَوكَبُ ************ |
أن تكون زاهدا لايعني أن تكون فقيرا مرقع الثياب معدوم الطعام |
لاتتشابه نظرتنا للأشياء فالبعض يُقدر كل شيء والبعض يرضى بأقل شيء والبعض لايُشبعه شيء والبعض لايُرضيه شيء. |
سبحانك اللهم أنت الرجاء إذا إنقطع الرجاء,
و أنت المستعان إذا عظم البلاء, و أنت الملجأ في الشدة و الرخاء فلا تحرمنا إستجابة الدعاء |
وقد
مددت يدي بالذل مبتهلا اليك يا خير من مدت اليه يد فلا تردنها يا رب خائبة فبحر جودك يروي كل من يرد |
دُعَاءُ سُجُودِ التِلاوَةِ:
مِنَ السُنَّةِ عَلَى مَنْ قَرَأَ آيَة فِيهَا سَجْدَةٌ أَوْ سَمِعَهَا مِنْ قَارِئٍ ,,, أَنْ يَقُولَ اللهُ أَكْبَرُ ثُمَّ يَسْجُدُ سَجْدَةً يَقُولُ فِيهَا الدُعَاءَ التَالِي ثُمَّ يَرْفَعُ مِنَ السَجْدَةِ قَائِلاً اللهُ أَكْبَرُ . 1- " سَجَدَ وَجْهِيَ لِلَّذِي خَلَقَهُ , وَ شَقَّ سَمْعَهُ وَ بَصَرَهُ بحَوْلِهِ وَ قُوَتِهِ , فَتَبَارَكَ اللهُ أَحْسَنُ الخَالِقِينَ " 2- " اللَّهُمَّ اكْتُبْ لِي بهَا عِنْدَكَ أَجْراً , وَ ضَعْ عَنِّي بهَا وِزْراً , وَ اجْعَلْهَا لِي عِنْدَكَ ذُخْراً , وَ تَقَبَّلْهَا مِنِّي كَمَا تَقَبَّلْتَهَا مِنْ عَبْدِكَ دَاوُودَ " وَ يُسَمَّى هَذَا السُجُودُ بسُجُودِ التِلاوَةِ وَ لَيْسَ فِيهِ أَيُّ تَشَهُدٍ أَوْ تَسْلِيمٍ . |
الناس أربعة
- رجل يدري ويدري أنه يدري ، فذاك عالم فخذوه - ورجل يدري وهو لايدري أنه يدري ، فذاك ناس فذكروه . -ورجل لايدري وهو يدري أنه لايدري ، فذاك طالب فعلموه - ورجل لايدري ولايدري أنه لايدري ، فذاك أحمق فارفضوه |
كل مايأتي على عجل يمضي سريعا وكل مانكتسبه بسرعه نخسره بسهولة . |
وأنتظار الاشياء
أكثر شهوة من زهو أمتلاكها !! باقة ورد |
آجـمـَلْ مَـآفي همسآت هَـذآ آلكون. قـلــــوبّ تدعُو لبعضهَآ بآلخيرّفي كُلّ حـيـن جعلكمْ الله منْ سعدآء آلدنيآ وَ آلآخره صبااااااااااح الخيييييييير |
لو
ابتعدت عن الشخص ووضعت بينك وبينه مليون حاجز مايفيد ابدا إذا كان لا يزال داخل قلبك ابتساااامه |
|
بعضهم
يتابع كلماتك ليتعلم منك الحكمة... وبعضهم يتتبعها ليسجل عثراتك في العتمة !! لكن.. اطمئن.. فكلاهما معجب... ولكن الأول ب حب.. و الثاني ب حسد . |
ﻫُﻨﺎﻟﻚَ ﺃﺷﺨﺎﺹ.. ﻟﻮْ ﻛﺎَﻥ ﺑﻮﺳْﻌﻲ ﺃﻥ ﺃﻣﻨﺤﻬﻢ ﺷﻴﺌﺎً ﻭﺍﺣِﺪﺍً ﻓِﻲ ﻫَﺬﻩ ﺍﻟﺤﻴَﺎﺓ ،.. ﺳﺂﺧﺘَﺎﺭُ ﺃﻥ ﺃﻣﻨﺤَﻬُﻢ [ ﺍﻟﻘُﺪﺭَﺓ ﻋﻠﻰَ ﺭُﺅﻳَﺔ ﺃﻧﻔﺴِﻬُﻢ ﻓِﻲ ﻋﻴﻮﻧِﻲ] ﻋِﻨﺪﻫَﺎ ﻓﻘﻂْ! ﺳَﻴﺪﺭﻛﻮﻥ ﻣَﺎ ﺍﻟﺬﻱْ ﻳَﻌﻨﻮﻧَﻪُ ﺑِﺎﻟﻨﺴْﺒَﺔ ﺇﻟَﻲّ |
|
قال أحد العلماء وجدت الدنيا شيئين فشيء منها هو لي فلن أعجله قبل أجله ولو طلبته بقوة السموات والأرض وشيء منها هو لغيري فلم أنله فيما مضى ولا أرجوه فيما بقى يمنع الذي لي من غيري كما يمنع الذي لغيري مني ففي أي هذين أفني عمري |
الساعة الآن 01:12 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة © لأكاديمية العرضة الجنوبية رباع