![]() |
الكلب
قصة الكهف معروفه في اول زمن واتلا زمان
عصبتاً من بن اسرائيل ماحد قدر يعرف عددها فرت من قومها خشيه على دينها وارواحها دخلو وسط كهف وكلبهم دونهم باسط ذارعه لبثو داخله فيما قرينا ثلات امية سنه حكمة الله في هذا القصص يستفيد الناس منها وايضاً الكلب ما رافقهم الا على انه معجزه |
أولا:أخي العزيز أنا لي ملاحظه على العنوان..
ثانيا: لبثو داخله فيما قرينا ثلات امية سنه،،، وين قريت 300 سنه ممكن اعرف؟؟؟؟ |
اقتباس:
اخوي ابن الجنوب ربي يمسيك بالخير اولا ً انت لفت انتباهك عنوان الموضوع وهاذا الهدف الي سعى لة اخوي وادي مرد وهو لفت انتباة الاعضاء لقراءة الموضوع من ناحيتي انا مافيها شي ثانيا / قصة اهل الكهف قال تعالى : ( أم حسبت أن أصحاب الكهف و الرقيم كانوا من آياتنا عجباً ) الكهف : 9 . لم يكن أحد أيام رسول الله صلى الله عليه وسلم يعرف شيئاًَ عن أهل الكتاب ، أي لم يكن يوجد أي دليل مادي على صحة ما جاء في القرآن الكريم عن قصة الكهف إلى أن انقضى تسعة عشر قرناً على خبرهم ، و مرور أربعة عشر قرناً على ما جاء في القرآن الكريم بشأنهم و جاء عصرنا هذا فأكتشف عالم الآثار الأردني السيد ( رفيق وفا الدجاني ) عام 1963 عند منطقة الرحيب بالأردن ، مغارة الكهف التي اتخذها أصحاب الكهف مرقداً لهم حين دخلوها هاربين بأنفسهم، و فارين بدينهم و إيمانهم بالله عز و جل من طغيان الملك (ديقيانوس ) ، و ظهر في الكهف ثمانية قبور ، و هو العدد الذي ذكره القرآن الكريم و بقرب باب الكهف وجدت جمجمة كلب ( الفك العلوي فقط ) و كان حارسهم . و عدد أصحاب الكهف سبعة منهم الراعي ، و ثامنهم كلبهم ، و قد دفن الكلب على عتبة الباب حيث كان يحرس ، و لم يدفن في القبر الثامن . يقول تعالى عن هذه القصة ، بأسلوب القرآن المعجز " سيقولون ثلاثة رابعهم كلبهم و يقولون خمسة سادسهم كلبهم رجماً بالغيب و يقولون سبعة و ثامنهم كلبهم قل ربي أعلم بعدتهم ما يعلمهم إلا قليل فلا تماري فيهم إلا مراء ظاهراً و لا تستفتي منهم أحداً" سورة الكهف . و قد درست فجوات الكهف و خاصة موضع دخول الشمس إليه فتبين أن فتحة الكهف الجنوبية كان اتجاهها جنوب عربي ، فإذا وقف شخص داخل الكهف في وقت الأصيل تزاورت الشمس عن الكهف ذات اليمين ، و مرت أشعة الشمس بقوتها أمام الشخص الواقف تكشف المرائي و الآفاق . و حين تتوسط الشمس السماء لا يدخل الكهف منها شيء ، و إذا مالت نحو الغروب دخل قسم من أشعتها فجوة الكهف . فما وصف به المكتشف الكهف هو الوصف الدقيق الذي جاء فيه القرآن الكريم ، إذ يقول تعالى : " و ترى الشمس إذا طلعت تزاور عن كهفهم ذات اليمين و ذات الشمال و هم في فجوة منه ذلك من آيات الله من يهد الله فهو المهتد و من يضلل فلن تجد له وليلاً مرشدا" و بتفسير أوضح إن الشمس تبعد أشعتها عند بزوغها و تميل عنه في غروبها ، بسبب اتجاه فجوة الكهف إلى الجنوب الغرب و قد وجد على جدران الكهف كتابات بلغات قديمة مختلفة تشير إلى وحدانية الله عز و جل ... و السؤال الآن ، كيف عرف محمد صلى الله عليه و سلم تفاصيل قصة الكهف قبل خمسة قرون من مولده و من نزول القرآن الكريم . قال تعالى : ( و تحسبهم أيقاظاً و هم رقود و نقلبهم ذات اليمين و ذات الشمال و كلبهم باسط ذراعيه بالوصيد لو أطلعت عليهم لوليت منهم فراراً و لملئت منهم رعباً ) سورة الكهف . إن هذه الآية هي ومعجزة طبية للقرآن الكريم إذ من المعلوم أن المصابين بفالج شقي أو نصفي ، يجدون صعوبة كبيرة في التقلب أو الاضطجاع على اليمين أو على اليسار ، وقد لا يستطيعون القيام بهذه الحركة أبداً . وإن ضغط ثقل الجسم الدائم على ناحية واحدة ( كالناصية القطنية مثلاً و جانب الحوض قرب الحدبة الفخذية الكبيرة ) يسبب تقرحها ، فينفتح جرح كبير فينتفخ جرح كبير يصعب معالجته أو شفاؤه و يسمى فشكربشة و للوقاية من هذا الاختلاط الخطير أحياناً على الحياة ، يوصي الأطباء و أهل المريض المصاب بفالج بأن يقلبوه على اليمين ثم على اليسار مرة كل ساعتين و ذلك ليلاً و نهاراً علماُ بأن الوقاية و المعالجة من هذه التقرحات لم تعرف إلا منذ مئة و خمسين عاماً تقريباً . ايضاً انضرو الى التأملات التربوية من هذة القصة على هاذا الرابط بصراحة شي رااااااائع http://www.saaid.net/aldawah/248.htm ايضاً على هاذا الر ابط التفسير العلمي لقصة اهل الكهف http://www.quran-radio.ps/mutafrerkat40.htm انظروا ايضاً الى الاعجاز الرياضي لهذة القصة العظيمة بصراحة يقف المسلم في حيرة لهذا الدين العظيم شيء يفوق تخيل العقل البشري ،، شوفوا هذا الرابط http://www.yabeyrouth.com/pages/index1033.htm اتمنى اني اضفت المفيد ، واثريت الموضوع بشيء مفيد والف شكر للجميع دمتم بود |
اتمنى من الاخوان التعقيب على الموضوع وليس المشاهدة فقط
نحن هنا لنفيد ونستفيد دمتم بود |
الساعة الآن 06:25 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة © لأكاديمية العرضة الجنوبية رباع