|
الإنسان في صورته الأخيرة
ويتقدّم به العمر
ينظر إلى الدنيا حوله ما زال قلبُه شاباً الناس ينظرون إليه نظرة رحمةٍ وإشفاق ترتجف يداه وهو يحمل عكازته ينظر إلى نفسه وإلى ماضيه العريق فلا يجد حوله الا اوراق مبعثرة موعد عند طبيب واخرى وصفة طبية هذا هو الإنسان في صورته الأخيرة وفي مرحلة ضعفه وعجزه فهل تستحق الدنيا أن نركض وراءها لاهثين من وقت لآخر |
اللهـم لا تجعل الدنيا اكبر همنا
اللهـم ولا مبلغ علمنا اللهـم ولا إلى النار مصيرنا اللهـم واجعل رضاك والجنة هي غايتنا ومراااادنا امين |
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
|
| الساعة الآن 08:22 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة © لأكاديمية العرضة الجنوبية رباع