السيدة عائشة رضية الله عنها وارضاها
 

اذا ما قسمنا حيات المرئة الى اثلاث وجدنا الثلث الاول من حياتها بكاء والثاني حنانوتضحية والثالث شجار اي اننا نجد المرئة التي تحكمها هي العاطفة اي انها جوهرة ثمينة تشع عند الفرح والالم واتضحية وتحتاج الى من يساعدها لظهورلمعانها في عالم المادية وتحب من يعرف قيمتها لتبهر من حوله بها ويثنوا عليه من ورائها فوراء كل رجل عظيم امراة وراء كل فساد مدمر امراة فهنا البسوس من اجل ناقة تديم دمار 40 سنة وايضا السيدة عائشة ام الموؤمنينين رضي الله عنها وارضاها كانت عضو فعال في الفتنة الكبرى حيث معركة الجمل وهندما ذكرها علي عليه السلام باحاديث الرسول وانت ان تقاتلوا اخوان مسلمين القاتل والمقتول في النار فبكت وبكى وبعد ذالك ارجعها الحسن والحسين الى بيتها معززة من يشك بمحبة عائشة لعلي ولاكن مشاعرها التي حكمتها فالينظر الى الوراء على عائلات طلقت بناتها من ازواجهن لسوء فهم او ظلم قبل الزواج هل كن يحبن انسيبهن ولا لاء وانا اكيد عارفة انوا اوصلت فكرتي الكم ان شاء الله

يعطيك العافية أختي أميرة الأنسانية
أحسنتي فيما كتبتي
ولنا في أمهات المؤمنين أسوة حسنة
تقبلي مروري وسلامي
ولكي مني كل الود
آمير الكونــ

رضي الله عنها

تسلمي على الطرح

شكرا لمروركم الرائع الذي يسعدني دائما بوجودكم

شكرا لمرورك