اخي وعزيزي العالم موضوعك ممتاز
ازيدك من الشعر بيتاً لا احد يدري اننا نحرق اعصابنا خلف الشاشات وفي مدرجات الملاعب وفي الأخير نخرج منها وسكرنا قد ارتفع وظغطنا قد وصل الى درجه عاليه وبعضنا يراجع الطواريء في المستشفيات ولا احد درا عنا اللاعبين يحصدون الدراهم الخياليه التي ما يجدها الموظف الذي يشتغل من الساعه 8 صباحاً الى الساعه الثانيه بعد الظهر 0يتمتع اللاعب بمزايا لا حصر لها انا هنا لا اقولها حسداً فالله هو الرزاق ولكن يجب ان نضع الموازين في مكانها
|