الحقيقة الموضوع مهم ونشكر أختنا رحاب والأخت عطر الحروف والأخ مشهور وخيال طفلة الذين تحدثوا بما يكفي ، أنا لي وجهة نظر أرجو من الأخوات الفاضلات تقبُلها وكذلك الأخوان المحترمين . أفتى في هذا الموضوع الشييخ عبد العزيز بن باز وغيره ، لكن هذا النوع من أنواع الزيجات أُستغل استغلال خاطىء
كلنا يعرف مايلم ببعض الفتيات أو النساء اللواتي توفوا ازواجهن وتركوا من خلفهم ذرية ضعاف لاتسمح الظرف بتركهم أو حتى الأنتقال الى بيت الزوجية الجديد تضظر المرأة أن تُعرض نفسها لزواج المسيار للأمرين هما :
1ـ بقاء أطفالها في حُضنها .
2ـ تعُفُّ نفسها .
أما مايخص الفتاة والتي لم يسبق لها الزواج فهي تلجأ لهذا الزواج لحالات منها :
1ـ لها ابوين كبيرين أحدهما أو كلاهما ويحتاجان أو يحتاج إلى رعاية مستمرة وبقاؤها معهم أمر مهم .
2ـ فتاة أو امرأة لها أخوة ومن الصعب تركهم في بيت الأسرة بمفردهم .
3ـ عانس بلغت من العمر عِتيا فاتها قطار الزواج وهي مرتبطة بإعمال خارج المنزل ، لديها بيت وقادرة على أن تعول نفسها وتريد أن تُحصن نفسها .
4ـ رجل لايستطيع الباءة ووجد امرأة ويريد أن يتزوج بها ويقضي منهاوطراً فقط في منزلها .
هذه الحالات في نظري هي من اباحها الشارع رحمه الله رأفة بالفتاة أو المرأة أو الرجل .
ما حدث الآن يقوم الرجل باستئجار شقة ويأخذ البنت من أهلها ويأتيها متى شاء وفق شروط مُعدة مُسبقاً ، منها على سبيل المثال عدم الخلفة ، أو تخصيص النفقة وعدم الرعاية الكاملة ، هنا في نظري ظُلم للمرأة حتى لو وافقت ، الفتاة بحاجة إلى ذ رية ، المرأء بحاجة إلى نفقه المرأة بحاجة إلى زوج حقيقي أمام الناس تُسند عليه الخ.... . الأمر الأخطر من ذلك وهذا حدث بالفعل ، بعض الزوجات (المسيار) اللاواتي خارج بيت الأُسرة تزوجن من أكثر من رجل والسبب عدم تطبيق زواج المسيار كما حدده الشارع رحمه الله .حدثت مشاكل لعدم تدوين الشروط بين الزوجين ، حيث كانت تلك الشرو ط مشافهة وأصبحت المحاكم تغُص بالمختلفين في زواج المسيار ، البعض من المتزوجين لايرغب أن ترثه زوجته بعد موته وهذا ظلمٌ فاضح ، هذا ما في جُعبتي ولكم الشكر .