الموضوع
:
كلام صبايا و ...زواج المسيار ... ما بين مؤيد و معارض
عرض مشاركة واحدة
16/04/2008, 09:02 AM
#
11
شخصية مميزة وعضو شرف منتديات رباع
بيانات اضافيه [
+
]
رقم العضوية :
8604
تاريخ التسجيل :
Feb 2008
أخر زيارة :
17/11/2008 (09:40 PM)
المشاركات :
1,670 [
+
]
التقييم :
60
لوني المفضل :
Cadetblue
اعتبروني امرأة في حضرة عمر ابن الخطاب
اولا ً : عمر ابن الخطاب قبل من عجوز امية
ان تعارضة
بل و انصت و قال لقد اخطأ عمر و اصابت امرأة
ثم دفع نقودا لاخرى لتحلله من غضبها عليه يوم القيامه
و هو عمر لا يخفى عليكم من عمر ابن الخطاب
فمن يحللكم انتم من غضب ملايين النساء المسلمات في الارض؟
و كان عمر على شدته حريصا ً على رأي المرأة
فيما يخص شؤونها لانها اعلم بمصلحتها من الرجل
اعتبروني مرأة في حضرة عمر ان لم تطيقو رأيي يامن حللتم و اجتهدتم
ان زوج المسيار غير امور كثيرة في عقول الشباب من الجنسين
فلم يعد الزواج بالقدسية و السمو اللذي شرفه الله به
و لا ادري فقد يتمخض الجبل و يلد فأرا ً و يعقب هذا التحليل تحليل المتعة
فنغدو كــالرافضة او الصوفية
اتمنى من شيوخنا ان يعيدو النظر في فتواهم هذه كما اعاد عمر و تراجع
بسبب امرأة
و ابحثو عن حلول اخرى قللو المهور بشكل اجباري
افرضو مساعدة الشباب على الزواج و التعدد
و لكن لا تفتحو ثغرة يتسلل منها ضعاف الايمان و الغيرة فيسلبو المرأة ابسط حقوقها
(مهر و بيت و ابن و قرب من الزوج ) و تحولو زواجها الى قبر تمكث فيه الى ان تغادرة الى قبر ِ آخر
في السنة النبوية في باب
نكاح
المتعة من صحيحي مسلم والبخاري ومصنفي عبد الرزاق وابن أبي شيبة ومسند أحمد وسنن البيهقي وغيرها، عن عبد الله بن مسعود، قال: كنّا نغزو مع رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ليس لنا نساء، فقلنا: ألا نستخصي؟ فنهانا عن ذلك، ثمّ رخّص لنا أنْ ننكح المرأة بالثوب إلى أجل، ثمّ قرأ عبد الله (يَا أيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لاَ تُحَرِّمُوا طَيِّبَاتِ مَا أَحَلَّ الله لِكُمْ وَلاَ تَعْتَدُوا انَّ اللهَ لاَ يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ)
سورة المائدة
الآية 87.
عن الربيع بن سبرة الجهني أن أباه حدثه أنه كان مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : " يا أيها الناس إني قد كنت أذنت لكم في الاستمتاع من النساء وإن الله قد حرم ذلك إلى يوم القيامة فمن كان عنده منهن شيء فليخل سبيله ولا تأخذوا مما آتيتموهن شيئاً " . رواه
مسلم
( 1406 ) .
و المسيار الا يعين الرجل الجاهل على التعدي على حق المرأة ؟
لو ان عمر ابن الخطاب كان موجودا لما اجتهد في تحليله..
زواج النبي بام المؤمنين سودة رضي الله عنها:
و مسألة ام المؤمنين سودة زوج النبي صلى الله عليه و سلم مسأله مختلفة
فقد تزوجها النبي بعد موت زوجها ليحميها من قومها
و لا يجبروها على الردة عن الاسلام
و كانت امرأة طاعنة في السن
و عندما انتهت المشكلة اراد النبي ان يطلقها حتى لا يظلمها معه
ان ارادت ان تتزوج و لكنها
اختارت البقاء لان لا رغبة لديها في الرجال
و ارادت ان تبعث يوم القيامة بشرف كونها زوج
للنبي صلى الله عليه و سلم
و تنازلت عن حقها في المبيت لعدم
حاجتها للفراش كما قلنا
لكبر السن
و بقيت في بيت رسول الله معززة مكرمة
ولم يشترط عليها الرسول شروط مسبقة لقد كان زواجا شرعيا ً
كاملا حفظ لهذه المسلمة كرامتها و عاشت بعد الاتفاق مكرمة
اجيبوني:هل هذا مسيار؟
استغفر الله لا و جه شبه حتى فالنبي صلى الله عليه و سلم
كانت معظم زواجاته بامر من الله
اما لحماية امرأة كسودة و صفية
او تشريف
صديق كزواجه من عائشة ابنة الصديق او حفصة ابنت عمر
او اقرار حق و ابطال عادة كزواجه من زينب بعد ان قضى
منها زيد وطرا لابطال عادة التبني و عدم تشبيهها بالولد الحقيقي
في تحريم امرأة الابن
لم افرغ بعد و سأعود ان شاء الله...
التعديل الأخير تم بواسطة حلم طفلة ; 16/04/2008 الساعة
09:56 AM
فترة الأقامة :
6397 يوم
معدل التقييم :
زيارات الملف الشخصي :
7
إحصائية مشاركات »
المواضيـع
الــــــردود
[
+
]
[
+
]
بمـــعــدل :
0.26 يوميا
حلم طفلة
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى حلم طفلة
البحث عن كل مشاركات حلم طفلة