أخوتي 00أسمحوا لي بهذه المداخلة البسيطة للرد على أبو الوليد الغامدي 00يا أبا الوليد حفظك الله 00لماذا تغير نظرتك بي 00فليس في كلامي ما يجعلك تغضب منه 00أنا حاولت أن أنهي الجدال والمناقشة التي طالت وحتى نترك فرصة لبقية الأعضاء 0000نصيحة لك 000
ليس أريح لقلب العبد في هذه الحياة ولا أسعد لنفسه من حسن الظن، فبه يسلم من أذى الخواطر المقلقة التي تؤذي النفس، وتكدر البال، وتتعب الجسد.
إن حسن الظن يؤدي إلى سلامة الصدر وتدعيم روابط الألفة والمحبة بين أبناء المجتمع، فلا تحمل الصدور غلاًّ ولا حقدًا ، امتثالاً لقوله صلى الله عليه وسلم: "إياكم والظن؛ فإن الظن أكذب الحديث، ولا تحسسوا، ولا تجسسوا، ولا تنافسوا، ولا تحاسدوا، ولا تباغضوا، ولا تدابروا، وكونوا عباد الله إخوانًا...".
وفق الله الجميع لما يحبه ويرضاه 000