ذكرتني بقصة قديمة بعض الشئ
كان هناك اسرة لا استطيع ان اقول زايد جمالهم لان في الباحة الناس اعتادو الجمال
و التفاوت بسيط جدا
و كان عندهم عمال بجانب القصر
و عندهم طفل قديكون في الرابعة
و لكن اهل الحي
و الناس في منطقتهم سمعو عن جماله هو و خواته البنات
خرج الطفل يلعب فرآه العامل و سلم عليه
و لكن باعجاب و عين محب
فعاد الولد للبيت و انسدح سدحة الموت
و كانت اسرة اطباء اسرته من قبل الاسلام مهنة متوارثة
فما ابقو علاجا الا و قدموه الا ان الولد كان فمه قد التصق و كانه لم يكن
و بعد مرور اسبوع استعد الاهل للعزاء لانه قد اتضح لهم ان الولد سيفارق الحياة
حتى سمعت مرأة محبه بالقصة و جاءت الى والدة الطفل التي
كان يبدو عليها انها ستلحق بابنها البكر
فسألتها هل رأى احد ابنك ذلك اليوم قالت
لا ,,,ثم قالت بلى العامل
فذهبت المراة الى العامل و قالت له ابننا سيموت و لا ارى سببا له الا انت
فجاء و هو يتقطع حزنا ً على الولد
لانه يحبه و لم يقصد إيذاؤه ولم يجدي معه
الا ان( بال)و اخذت المرأة تلك تنقط بطرف اصبعها في انفه و
طرف فمه و شفتاه ملتصقة تماما
ثم روشته بالباقي
فماهي الا دقائق
حتى استفاق الولد
(هو من ضيوف رباع الغير مسجلين اتمنى ان يقرأ القصة فيوافينا بما قد اغفلت ذكره ناسية لا متجاهلة)