اما الحروب بين القبايل نفسها فحدث ولا حرج وكلها عشان الدم لاحول ولا قوة الا بالله
اقول قصه حصلت بين قبيلتين ما اصطلحو الا يوم شار عليهم رجال (وكانت المشكله حدود اراضي) شار عليهم انه ينزل بين الحدّين ويمشي والي يرميه منهم ويقتله تصير من نصيبه الارض الي يمشي عليها ومن قسوة قلوبهم نزّلوه الميدان و مشا و صكّه واحد من القبيلتين وصارت له .... هاه شف كيف الصلح لاحول ولا قوة الا بالله .. (الارض كانت اغلى من ولد الواحد)
اشكرك على موضوعك
ماجد الحسني الزهراني
|