سعادة الدكتور محمد الموسى
السلام عليكم ورحمة الله بركاته
اضحك الله سنك وغفر لنا ولك لقد جبتها والله
لقد جبت ماكنت اتمنى ان اسمع من اخوة لى لانني نطقتها منقبل ولاكن الخوف ياسعادة الدكتورمن ان نقع في المحضور والحمد لله ان ما تكرمت به هو عين الصواب فل نسرح سويا معا من هنا لكي نعود بالماضي قليل واقصد به هناك وليس هنا بل يمكن في كل مكان انما سيدي عندما تحدثت انت عن هذا الامر فانك قد اصبت مقتل في الصميم وياله من مقتل فقد تسيل الدما وقد تسيل الدهون والسمنه التي نعاني منها بل نسانا يعانين منها اعود قليل لااذكر من لم يتذكر كيف كانت المراة قبل انه من العار ان لايفتح باب المنزل في الساعة الاولى من النهار اصبحنا واصبح الملك لله والصلل والقهوة العربية الابية من كل دار بل من كل بيت بل من كل باب قد فتح لتهب فيه الرياح وتدخل الشمس هنا فنسانا كن والله الحمد عاملات عفيفات اتحدى ان تجد المراة يزيد وزنها عن الوزن المعهود 65 كيلوات جمال الطبيعة فيهم هم الذين انجبو هاولا الرجال الذين هم اليوم يعيشون بيننا او نحن بلاصح نعيش بينهم انهن امهاتنا الاتي قد انجبن رجال وانجبن ابنا لم يعرفون الدلع او يرعفن ذالك بال هن من علمنا الشهامه والرجوله وقد اسهب في ذالك كثيرا انني اتعجب كثيرا عند ما ارا الرجل يسير وهو نحيف ضعيف قد وهن من العمل وقد وصل به الضعف الى ان يستخدم المقويات وتسير خلفه امراة وزنها يزيد عن المئة 100 كيلوات انلم يزيد امامه في الطرقات لاتجد سبيل كيف تنقص من هذا الوزن نعم سيدى ان نساء الامس عاملات غيرمملات ونسا اليوم اتجد الاسواق ملا بهن وتجد الشراء والتبضع في كل مكان ولاكن نساء زمان كن عاملاات يفتحن الابواب فجركل يوم ويستقبلن الضيف يقدمن الكرم الحاتمي والله الحمد جمال الطبيعة هو جمالهن حمين انفسهن من السمنه بالعمل كل نعم سعادة الدكتور اننا اليوم نعيش عصر المكياج المصطنع عصر زايل لامحال ساعة من زمن ونظركيف يكون الشكل المزيف ولاحول ولا قوة الى بالله شكرا سعادة الدكتور ولن اطيل اكثرفقد استغرق صفحات ولاكن هياهات على نساء زمان وليسالن امهاتنا ماذى عملن في ذاك الزمن
مشهور