ذكر لي احد الزملاء أنه عمل في القنصلية السعودية في بنقلادش لمدة اربع سنوات وحكا لي كم شاهد من معانات هالشعب جوع وفقر وخبراء جريمه ينامون على الارصفه والشوارع واماكن القمامه أمتهنو السرقه والجريمه لم يعد يهمهم شي المهم أنهم يحصلون على الماده ولما أرتأت الحكومه البنقلاديشيه التخلص منهم سمحو لهم بالسفر للدول الخليجيه والعربيه للعمل بشرط دفع قيمة الفيزا وقيمة التذاكر وخرج منهم عصبت القوم المجرمين المحترفين القادرين على دفع تلك الاموال والحصول على الفيزه للعمل في تلك الدول ونقلو جرائمهم من بنقلادش لتلك الدول كفانا الله شرهم وشرورهم
موضوع ياهموسه يستحق أكثر من تعقيب
دمتى يالمميزه يالرائعه فى مواضيعك
|