القصيده موجهه لأبو طلال ولكن أنا أمون على الرجال... وبصريح العباره إن زهران وعلي السبيه ودّهم يجورون على القحم لكن مامعهم بصيره وتراني أتحداهم هم ومن تسوّل له نفسه..الكلام الأخير هذا من طلعات إبن مصلح الله يذكره بالخير...
الرد:إبن الجنوب
أينحن زهران لاضقنا يعوّد ماينا دما=
أنشد اللي خذ خيول الباشه في ماضي الزمن وسيوفه=
ولدنا حتى طيور الجو تشبع من ضحايا أعداه=
جدّنا مانصّبته إلا بطولاته ودمّ ارجاله=
ماهوت حدب السيوف إلا على ذايق طعونها=