يشهد الله أني في حيرة من أمري وفي حرج من كل من شاركني هذه الفرحه بدون تخصيص
وأتمنى والله لو أن المجال يسمح لأكتب في كل واحد ملحمة شعرية تقديراً له ورد لبعض الجميل
الذي قدمه.فالشكر بمجرد الكلام لايكفي لكن مني لكم خالص الأحترام والتقدير والشكر الجزيل الجزيل
لكل شخص بأسمه وأقبلوا الميسور والمعذرة فالتقصير .
وأما أستاذي وأخي الأكبر الأستاذ أحمد مطر الذي جعلني كلأخرص الذي لايستطيع الكلام بسبب ماقدمه
من صادق المشاعر وخالص التعبير والتي هي عندي بمكان لايرقى لها أي تعبير فأقول له من كل قلبي
أذا أني تعلمت الوفى فأنت من علمني ذلك وأذا أني من من يغلون الصداقة فأنت السبب في نهجي لهذا النهج
وأذا أني أستحق المدح والتقدير والتهنئة فأنت الذي أعطيتني أكثر من ما أستحق فلك مني جزيل الشكر
يالصديق الذي أفتخر بصداقته وسنفنى بعد عمر طويل ونحن كذلك بأذن الله
يعلم الله لعجزة الكلمات عن وصف مايختلج بالقلب وعن المشاعر التي تكاد تفجر صدري تجاهك
لكن العذر كل العذر فالتقصير فأنت الفى كل الوفى وأنت الصديق الصادق وأنت الأخ الذي لم تلده أمي
بكل صراحة وأنت راع الأوله والسباق لك خير يالغالي.
والله يعطي العافية الجميع.
|