ذكرتاني بقصة واحدا راح في رحلة هو واصحابه وعمه
المهم ذبحوا وصلخوا خروف معهم
وما ارتاح صاحبنا في ذاك الوادي الا يصيد ماكفاه الخروف يتقلب جوف اقدر
المهم رمى وصاب وبعدها ماتشوف الا النور
صاح فيه عمه لانه يعرف الوادي قال قوموا قوموا وخلوا خروفكم هنيه مالقيت الا ذا الوادي ترمي فيه
لانه صار فيه علوم
المهم راحوا واعتقد انهم تغدوا سندوتشات .. بعض الوديان ماتقارب
قصيدتك وقصتك رائعة صح لسانك ملايين يا النشمي
|