السلام عليكم
شكرا جزيلا للأخ الكريم على كل هذه المعلومات ولدي تصحيح بسيط للأخ الكريم بالنسبة للغزال قلتم يا أخي أن الطبيعة أمدته بل الله تعالى هو المعطي والمانع أما الطبيعة فهي مخلوق مثلها مثل الغزال وليست خالقا وأنا متأكدة أن الأخ الكريم لم ينتبه للأمر لكن هذه الفكرة بكل أسف توجد عند الدهريين والطبيعيين أضفها إلى فكرة أن الإنسان حيوان نرجو جميعا أن ننتبه لكل شيء نقوله وهذا أبدا ليس عتابا ولا شيء أبدا بل هو مجلرد تذكير وأتمنى أن يقبلها مني الأخ الكريم وشكرا.
|