الحمد لله أنا فيني إصابه هالأيام ماقدر أركض ورا أحد
الدنيا وما أدراك مالدنيا
تخدعنا بمفاتنها وجمالها ونركض لا ندري الى أين والى متى ؟
عندما يكون وجهها الجاه
وعيونها الثراء
وجسمها الحضاره
ووافق ذلك كله ضعف إيمان منا فإنا بلا شك سوف نهوي في تلك الحفره ونحن لا زلنا نركض
شكراً شمس المساء
|