هنا كامل المحاوره التي جرت مع الشاعر عبدالله يحيى
بتاريخ 18/ 11/ 1430هـ بمنتدى الديره.
آمل أن يكون مانقدمه دائماً يرقى لذائقتكم
والعذر والسموحه على القصور
البـدع/ عـبـدالله غــازي=
سكت أمعاويه سكـت سفـر=
حلقي ماعاد فيه القاط ريـق =
علّتي كامنه بأقصـى فـواد=
ماعاد أبغى إستمع منهم رويه=
الوصايا متى توصـى البهـا=
00=
الرد/عبدالله يحيى=
ودي إسري على سكّت سفر=
لو لقيت (الشبح) بلقى طريق=
والعراوي نشب بأقصاف واد=
والجموس أنتهت والهمرويه=
يا مورّد متى توصل بها=
00=
البـدع/ عبـدالله غــازي=
لك هديه ولك رهنان.. فُـرْ=
فُرْ الدّش ودي م الأهذار أفيق =
ثُمْ شِفّـر قنـوات الفسـاد=
بقّ لي المجد وأيضا العَرَبيه=
والسعوديه لا تـاح لمبهـا=
00=
الرد/عبدالله يحيى=
ماحسدنا ولا أكرهنا نفر=
ولا قطعنا مودات الرفيق=
علّم إيران وأصحاب الموساد=
من طمع في الحدود العربيه=
طيبه ومكه لا تحلم بها=
00=
الـبـدع/ عـبـدالله غــازي=
للفيروس الجديد إعـلاج مُـر=
وسط صدر الوهن شَب الحريق=
بعد ماشُخص أوزى أدهى وقاد=
صف بروح العنى أو قُدها شويه=
بعض الأمراض منشـب بابهـا=
00=
الرد/عبدالله يحيى=
هب لجسمك دفاه على جمر=
من فروع القرض شُب الحريق=
كل ما تنطفي زدها وقاد=
قلّب الجمر وأوقدها شويه=
شُعلة النار من شبابها=
00=
البـدع/ عبـدالله غــازي=
جمّر الجمر ماصلـى الفجـر=
ماقلب جادح الماء في البريق=
إقدح النار وأمنح مد نجـاد=
نارُكم ميّته والـراف ضيـه=
مات م البرد مـن صلابهـا=
00=
الرد/عبدالله يحيى=
يالذي نام ما صلى الفجر=
قوم ماجاد حلما في البريق=
نكبة الشيعه من أحمد نجاد=
وش لنا من صلاة الرافضيه=
ماربح كل من صلى بها=
00=
البـدع/ عبـدالله غــازي=
البشارات من سيـد البشـر=
وافقوا والا أبوا بكر الصديق=
بشّرني من رمى ذات العماد=
له ثواب وله أجر النبويـه=
الحزاه تُغل بأعلى أحزابهـا=
0=0
الرد/عبدالله يحيى=
يالله ياللي نصر سيد البشر=
يوم ناصره أبو بكر الصديق=
يامن أفنيت أرم ذات العماد=
أهل الاحزاب وأهل العنصريه=
قدرتك تغلب أعلى أحزابها=
00=
الـبـدع/ عـبـدالله غــازي=
إستريح الوعث مانـوع أمـر=
جُرحك غاير ومنفـجٌ عميـق=
لأجلك بأحمس وآطارق بن زياد=
بعدها سلّـم القسـط أنطنيـه=
وهُمتـك مابقيـهـر قلبـهـا=
00=
الرد / عبدالله يحيى=
فكره من عهد عثمان وعمر=
يدخل الجيش من فجٌ عميق=
وأقبل موسى وطارق بن زياد=
والرومي سلّم القسطنطنيه=
بعدها مابقي (هرقل) بها=
تحياتي للجميع