اللة سبحانة وتعالى قدر كل شىء بمقدار لما اباح التعدد كان لاسباب ما هو بكيف الشخص لانة كيف ما اباحة اباح كمان الطلاقوخير دليل على هذا فصة على بن ابى طالب لما رغب الزواج من بنت ابى جهل وكانت فاطمة الزهراة زوجة له ساوى الاسلام بين المراءة والرجل بل كرم المراءة وجعل الرجل يقوم برعايتها والانفاق عليها مهما كانت ذمتها المالية والاسلام جعل للمراءة ذمة مالية خاصة بيها وجعل مهرها خاص بيها تفعل بية ما تشاء فالاسلام كرمها ولكن الانسان اهانها وياريت كل الرجال يسمعون وصية الرسول الكريم خيركم خيركم لاهلة واوصيكم بالقوارير ويا ريت الكل يقراء حياة الرسول مع زوجاتة وبالاخص عائشة رصى اللة عنها وكيف كان يعاملها
ولكن اليوم ربنا يرحمنا كل منهما متربص بالاخر يمسك لة الغلطات ولا يتسامح ولا مودة ولا رحمة بل ممكن توصل للعناد وكل واحد يقول بكرة يشوف ولا يدروا ان اللة يرىاللهم ارحمنا واسترنا فوق الارض وتحت الارض امين
|