حبي لرباع ورجال رباع يجعلني دائماً احس بالتقصير نحوهم فكرمهم يأسرني وهم يحسنون الضن بي ويحسبوني شاعر وهذا ما كنت أتمناه فياليت إنني شاعر لاسطر فيهم وفي كرمهم أجمل الأبيات ولكن عزائي إنني أحمل لهم في قلبي ماهو أعمق وأغلى من الشعر
عموماً هذه القصيدة تجديد محبة وهدية متواضعة لصديقي ابو احمد(صقر الجنوب) وللكبير والصغير في رباع أتمنى أن يعذروني على التقصير
البدع=
.=
تعوّد تجي بالعلم وترد الأعلام=
وإلى من تخبّى العلم مرّ وسل أشهاد=
ترى ما يجي الهم من ربا عالمسرّا=
ولاضاق فارس في يده سيف مشهور=
يهيّب على راسه ويربى عدو له=
الرد=
.=
على صفحة التاريخ تكتَب والإعلام=
ورايات بيضاء من على روس الأشهاد=
وتنشّر رضاكم يارباع المسرّا=
ومادام فيكم مثل ابو احمد ومشهور=
فبين القرايا قرية رباع دولة=