إسمحوا لي أولاً بهذه المقدمة فقد تذكرت دعوة الملك فيصل بن عبد العزيز رحمه الله وأمنيته بأن يصلي في القدس وهو محرراً أو يموت شهيداً في سبيله تذكرت هذا بعد ما قاله الشيخ محمد العريفي بنيته زيارة القدس الشريف وما صاحب ذلك من ردود الأفعال
أسأل الله العلي القدير أن يفك أسره من أيدي الصهاينة الغاصبين ويرزقنا فيه صلاة قبل الممات
المهم حصل معي كلمتين إن كان ناسبت أخي علي السبيه ورد عليها فجزاه الله خير
البدع من اللبيدي=
.=
يالعريفي ترى بعض الحكومات قالوا القدس مات=
وإن مليار مسلم تايهٌ ذا الزمان الله وكيله=
من فتاوي كثيرة قام كلٌ يقول الشيخ أنا=
وغدت دولة الأسلام متقسمة شيعه وسنه=
وأصبح للسنة قومية وراية وجا للشيعة قوم=
وأصبح كلٌ يقول الدين عندي وانا أصح المذاهب=
وإنّ غيره من الكفار لو ما يوافق مذهبه=
العلماني وهو ما يعرف الله ولا يدرى عقابه=
قام يفتي ويتنصح عشان الدول ترضى عليه=
أصبحت راية الأسلام بين السياسي والحرامي=
اللي من فاز ينساها ومن ينهزم تاجر بها=