مشكور يابو خالد على هذا الموضوع لكن أجدادك في رباع لا يزالون يحافظون على هذه العادة الطيبة اتذكر اننا كنا نتنافس من يعمل أكبر مشاعل ومن يشبه قبل الثاني اتذكر اني اقعد أبني في مشاعل السكون من بداية الشهر مانبقي في جبل السودة لاطلحة ولا عرعره الا قطعناها لو كان عندنا ذيك الايام حماية الحياة الفطرية كان هبونا جوف الغرفه مما نقطع وننامي وانا من مغربا نقعد عند المشاعل وإذا جاء الخبر في الرادي وانحن في البيوت انا نتساعا كما اعفاريت من جوف الاسبال والله ان حتى القحمان كانوا يحضرون معنا وانحن نشب المشاعل الله يسقي ذيك الايام .
|