مادام البنوك وشركات التقسيط تفتح أبوابها للشباب بالديون
ولا يوجد هناك الوعي والإدراك لدى ولي البنت أو الشاب حول غلاء المهور وما يترتب عليه من فساد أخلاقي وضرر اقتصادي فلن يصلح الحال ولن يعوا حجم المشكلة وسرعة إيجاد الحلول
ومن العلوم أن غلاء المهر هو فيما يفوق قدرة الزوج ووضعه الاقتصادي
أما مايفعله البعض من الآباء والأمهات من المباهاة ووضع الزوج في طائلة الديون فهذا امر مرفوض عقلا وشرع وعرفا
لكن إذا كانوا راكبين روسهم ويرون أنه لايرفع قدرهم وقدر بنتهم إلا البهرجة الزائدة على حساب سعادة الآخرين فالله المستعان
|