أنا الذي نظر الأعمى إلى أدبــي **** و أسمعـت كلماتي من به صمــمُ
أنامُ ملءُ جفوني عن شواردها **** ويسهر الخلق جراها و يختصمُ
و جـــاهلٌ مدّه في جهله ضحكي **** حتى أتتــــه يــدُ فراســةً و فمُ
إذا رأيـــت نيوب الليــث بارزةً **** فلا تظنـــن أن الليــث يبتســمُ
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء ٍ قدير
|