إيران واليهود وجهان لعمله واحده وهم اساس كل فساد في الأرض ..عليهم من الله ما يستحقون ...
والسياسة في منطقتنا تعتمد على التحالفات الإقليمية و الدولية...
تلعب إيران من خلال سياستها الخارجية في المنطقة على تقاطع المصالح الإقليمية و الدولية...و لا نستغرب وجود مفاهيم مشتركة و مصالح و إستراجيات مشتركة مع أمريكا ضد الدول العربية و هو إبقاء الدول العربية في حالة الضعف و الإذلال بعض الأحيان...أليس هذا مصلحة مشتركة إيرانية و أمريكية أليست رغبة لهما يشتركوا بها...و لتنفيذ هذه الرغبة لا يهم الأسلوب المهم النتيجة...
ما الذي فعله الغرب من تهديدات و ضغوطات على إيران إنهم يقوونها و يكبروها ليهددوا بها العرب و بنفس الوقت لحماية مصالحهم في العراق على الخصوص و بكل المنطقة على العموم...و غيران فهمت اللعبة و لعبت على التناقضات و على المصالح و كل طرف يحاول تقوية أوراقه ليضغط كل على الأخر...الموقف من فلسطين ما هو إلا ورقة تضغط بها إيران على أمريكا و العكس صحيح فكل منهما يحالف طرف و في لبنان كذلك الأمر و غيرها في اليمن و السودان و الصومال و الأهم في الخليج العربي...
و من أين يشتري الكيان الصهيوني نفطه....إن نفطهم إيراني يقوموا بشرائه من خلال شركات أوروبية و هل إيران لا تعلم بذلك بل هذا إتفاق بينهم و يوجد رجال أعمال إيرانيون قاموا بالإلتقاء مع رجال أعمال صهاينة لترتيب إعادة تشغيل خط النفط...
شكراً أخي محمد على روعة الطرح كعادتك...ننتظر جديدك..
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء ٍ قدير
|