هذه الأم الثكلى بمقتل ولدها أعطت أكبر دليل على أن الخنساء في كل زمان ومكان
شاهدوها وهي تودع ابنها الذي لا يخفي ابتسامته ونسأل الله أنه من الشهداء الذين يشاهدون منازلهم عند مفارقتهم الدنيا نسأل الله من فضله ...
صدق النبي عليه الصلاة والسلام إنما الصبر عند الصدمة الأولى .
اللهم اغفر لموتانا وأموات المسلمين
أترككم مع المقطع الذي اصدقكم القول أنه أضاف لي الشئ الكثير ..