التعليم

التعليم وما ادراك ما التعليم
كان أمل > في عهد الأجـداد
و واقع > في عصر الآباء
و تخبط وفشل > في زمننا مقارنة بباقي دول العالم التي نتفوق عليها مادياً
وقلة السكان وانعدام الخطط ،
وإذا عندك مشكلة في تعليم ابنك مارسوا معك لعبة الحذف (كرة البولينق ) على
الإدارات والأستهبال عليك في رابعة النهار ، ونظرية جرب وكلمة ليش
وكيف ، ومن متى !
بدون أي حل أو خطوة إيجابية ( بس يصاكعون براسك في قوارير البولينق وأنت
ولياقتك ومدى تحملك ... حتى تقول خلاص رضينا بالوزارة نائمة وبالمدرسة هائمة
والمدرسين لا حول ولا قوة ولا نفعة صادقة )
وتكشف جهل الموجهين والمدراء و المرشدين واللجان الأشرافية
الى حد القبح والغباء بعلم الأجتماع وابجدية الإخلاص
وقرارات ولوائح تعليمة تحصيل حاصل وتشوية
وتحطيم لكل أمل أو تجديد أو إسهام في دراسة لحالة
كانوا عنها راقدين .. وعن كل ما يدور خارج مكائن الفشار(الفشفاش)

كأني بهم في احد مصانع تعبئة الغاز

هذا ليس من وحي سبورتنا ولا شخاميط طبشورتي
ولكن هذا ما يقول به المدرسين وما صرح به الموجهين
بعد تقاعدهم ... وبعد ما زاروا مئات المدارس وشاهدوا ووقفوا على الآف
الطلاب و المدرسين و الحالات ، وقفة الزائر المستعجل
وتيتي تيتي مثل ما رحتي جيتي ،
منذ دخل التعليم الى ان تقاعد الفكر واحد
بس التصحر قضى على كل البصيلات الحميدة في ذلك الرأس المعمم !!
والإنجازات في حياته الوظيفية صحون المقلقل ونقل أقاربه للمدارس
التي يرغبونها ، وإذا جلس في المجلس وفتح صفحة التعليم
ومسيرته التربوية
تقول في نفسك > كيف تخلت الوزارة الغبيية
عن هذا الجهبذ الذكي .. وكيف خسره الوطن ،
وعضيت أصابع الفرح ألماً بأن كبير الرأس هذا كان رمز للتعليم في مدينتك
ومربي فاضل وقدوة يحسدنا عليه
مطاعم المندي و أطباء الباطنية

تعالوا

نشوف تفكير واسلوب المدرسين
وطريقة الوزارة في حشو المعلومات للطلاب وفي النهاية هي معلومة
بعض الطلاب قد اخذها وهو منقعر يشاهد فيلم كرتون والخادمة تلف حوله بالمكنسة ... ورغم صوت المكنسة وحنمتها إلا انها وصلت كاملة
غير منقوصة ،
وكل فلسفة الوزارة وتعقيد وغطرسة المدرسين
وإختبارات القدرة
ليست إلا > لحقة خير وعافية ... وتعقيد وتضيع وقت الأمة والشعوب العربية ،
والعالم الأخر وشعوبه وتعليمه من حولنا كل دقيقة يسجل عشرات الاختراعات
وحنا لازلنا اشحن .. فضي ... عبي .... باحت ... ناهيك عن التنسيم وطرق حله
و ورشة عمل وإجتماع مع وكلاء > وكم صورة في الصحافة
الخلاصة
أنا أجتهدت وحاولت أقرب صورة التعليم لأهل العقول و الأدمغة التربوية والتعلمية
وأصحاب القرار ،،

يمكن يعرفون انا نعرف ولا يقعدون على عمايتهم ويحسبون أنا ما نعرف
ويمكن ما يعرفون ان طرقهم فاشله فيغيرونها بطريقة واسلوب وطني عربي
من البيئة و ليس ترجمت المناهج الغربية ويقولون تطوير ،
وضاع الطلاب بين واقع معفس ومنهج مستورد

وإليكم الصور الوثائقيــة
( تصويري )

سبورتي طبشووورتي

العلم الاخضر

وش رأيك تفتح الرابط