واقع ذلك الزمان بالتأكيد يختلف عن هذا الزمان كان مأساة سامحهم الله ماخلوا لاعرعرة ولا خيزرانه ولا عتمه إلا كسروها على أيادي ذلك الجيل ..
أعادوا لنا أيام الرقيق من جديد . كانوا يستمتعون ويتلذذون بتعذيب أولئك الصغار الذين كانواتعساء أصلا كانوا بحاجة إلى الكلمة الحلوة الكلمة الطيبة إلى اللمسة الحانية ربوا في ذلك الجيل كم هائل من العقد والحقد يصبونها صبا عليهم ..
التعليم في وادي وهم في وادي آخر أخي الحبيب ..
لكن فاقد الشيء لا يعطيه .................
|