في الحقيقه يلومنا الشاعر القدير جارالله
على الغياب والإنقطاع الذي يعلم الله أنه لظروف خاصة طرأت علي مؤخراً
وحبيت إني أوجه له هذي القصيده . واذا وده ناخذ عليها قارعه حياه الله
البدع : سامي المالكي=
*=
تعبنا يا جارالله من أمّ البراقع=
وحسبي على رمش العيون المضاليل=
ليا من مشت في البر وإلا البوادي=
تطيح الجمل من نظرةً في هدبها=