أتعَجبْ عِندَمَآ يُقال أنَّ " الذكرَياتْ جَميلة " ..
عَجباً .. كيفَ تكُونْ الذِكريَاتْ جَميلة بَعدَ رَحِيلْ صَانِعيهَا أو رُبما
مَوتهُمْ أو بُعدَهُم عنَّا
الذِكرَياتْ جَميلة بِقربَهُم فَقَطْ , أمَا ببعدِهمْ فهيَ لم تكُنْ سِوَىَ مَنبعً
للألم وَ التوَجعْ
(w)
# وَ صارت الناس تَـقفي ,
بعد مَا تآخذ . . غرضها !
فيَ كل مرَه أسكبٌ الشِايٌ فِ الكوُب ..
أملؤه ل نِهآيتههِ ومَآ إنِ أرتشفهٌه . .
يَتسَاقطَ بعُضهُهِ علىَ جسَدِي وَ ( يؤلِمنُي ) !
فَ أصبَحتِ أملَؤههٌ للنِصفِ فقطِ ..
(البشَرِ ) .. تمَاماً كَكَ الشآيَ /
عنَدماِ نملأهم ب حياتناِ نعطيهم
إهتّممممآإمٰاً كافيَ ..
. . . . . . . . . . . . . ( يؤذوننَآ) !
لِ نهتمٌ بهمَ .. ولكنِ بَ حدودَ المعقِولٌ ؛
فقطِ تجنِباً / لِ ( لسعاتِ ) .. نحنَ فِ غنىٌ عنهاِآ
آصد شوي, و آبعد عن آلنـآس :
وآجلس لـ حآلي ,, و آتفكر بـ حآلي ..\
يآ كثر مآني معطي ,, آحبآبي آحسساس :
ولآ وآقف جنبي آلآ ظلآلي ..
تدريُ وشُ آللي في آلهوىُ مآله علآجَ ؟
إنگ :
[ تشِوف آلي تحبهُ ] . . وهـَو :
~ ” يقهَـرككَ !
يا ليتها فِي (يدي ) .. و أغِير ظِروفك !
أو ليتني ماعرفت / الحب .. بالمِره ؟؟
:
آلعام .. فٍي كِل لحضه .. أقدر / أشوفك !
و آليوم .. ما أقدر .. أشوفك [ بالعّمر مره ] ؟!
|