أشكرك أخي الغالي أمير الكون على تشريفك لموضوعي والتعقيب عليه وعلى كلماتك البلسم التي قُلتها في شخصي والتي تدل على نُبل أخلاقك وطيب معدنك وحسن تربيتك ونقاء سريرتك وهي ليست بغريبة عليك فأنت دائماً سبّاق للخير والجميل مع الجميع ، بارك الله فيك ونفع بك وبقلمك وكثّر من أمثالك .
دمت في خير وسعادة وحفظك الباري .