ألم تقرأ عنوان الموضوع ؟؟؟
لماذا دخلت إذن ؟
العنوان يقول : لا تقرأ هذا الموضوع ، فلا تقرأة إذن ،، صدقنى لن تستفيد شيئا من قراءتة ، فهو موضوع بلا قيمة .
ماذا ؟؟!!
أليس لديك من العزيمة ما يؤهلك لمغادرة الصفحة ؟؟؟
اثبت لنفسك قوة عزيمتك ، و غادر هذه الصفحة فورا ، و لا تقرأ السطور القادمة . ان كنت قويا بما يكفى ، فإفعل هذا الآن ، و
لا تكمل القراءة ، لا تنتظر معرفة ما تمت كتابتة فى السطور التالية ، فهى لن تفيدك شيئا .
7
7
7
7
7
7
7
ماذا ؟
لم تسنطع مقاومة فضولك ؟
لماذا لم تتوقف عن القراءة و تغادر الموضوع و كأن شيئا لم يحدث ؟
اعجزت عن تتخذ قرارا حاسما فى أمر كهذا ، مجرد السيطرة على فضولك ، و اتخاذ قرارك بالإنسحاب كان من الصعوبة
عليك بحيث انسقت وراء رغبتك و أكملت القراءة ؟
عموما ، انا لم أخدعك من البداية ،،،، و طلبت منك عدم قراءة الموضوع ، و الآن انت المسؤل عن نفسك ،،،،، و لكن على أى حال ، الفرصة لا تزال سانحة ، و يمكنك الإنسحاب حالا ، و ترك باقى الموضوع . أفعل هذا و خذ قرارك ، و أطو هذه الصفحة ، و لا تكمل القراءة ،،،، و هذه هى آخر فرصة لك للإنسحاب ، و تذكر السيطرة على النفس اهم و أغلى من أى فائدة قد تحصل عليها من قراءتك لهذا الموضوع فى السطور التالية ، فلا تقرأ ما يلى و أخرج من هنا منتصرا على نفسك .
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
ماذا ؟؟
لا حول و لا قوة الا بالله
الم اعطك الفرصة مرتين للإنسحاب ،؟
الآن و قد انهزمت امام نفسك ، و استمريت فى القراءة عليك ان ترى ماذا جنيت ،،، لقد تم استفزازك فلم تستفز ، تم تحديك ان تسيطر على نفسك ، فخسرت التحدى ، فضولك كان أقوى من اى شيئ ، و اعتقدت انك بإستمرارك فى القراءة سوف تجد شيئا ،،، سوف تكتشف ماذا يريد هذا الأحمق ان يقول ،، على طريقة : ( خلينا معاه للآخر لما نشوف ) ،، و الآن ماذا جنيت ؟
الهزيمة ، و قلة الهمة و العزيمة ،،، أعلم انك لن تضع ردا على الموضوع لكى لا تعترف بهزيمتك على الملأ ،،، و لكنك فى نفسك موقن منها ، و ليس الأمر تحدى شخصى بينى و بينك ، و لكن انظر كيف اضعت من يدك الشيئ اليقينى و هو الإنتصار على الذات ،فى مقابل الشيئ الخفى غير المعلوم و هو : ماذا فى السطور القادمة ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،