المهلّي ما يولّي وعساكم سالمين وغانمين ، أما ذلحين تو جُلدي برد عليّه لأن كهلتي معي في الرحلة سبقوا بي عن ركبها السود ، وإنـتبه يا نديم القوافي تغذي عروستك تاهب لكهلتي مضير فـتـروح من بين إيدينا تراها ما تمشي إلا بحبوب الحموضة معها في شنطتها والمضير هذا يشدّق المشادق ويفجّر الصدور بالحموضة ولا أدري بك تغدي تقول حطّوني في غرفة طير حلحال وكهلته لأنني عريس ، من ذلحين ما كان شرط كان سلامة وإن شفتك تحوم حولها لأحش كراعينك حش .