مـــادام زهـــران فـيـهــا مــثــل دار الـمـســرا
الجـود مـن عهـد ابونـا ادم ولا راح منـهـا
***
هذا هو الشامان وهذا هو الأبداع فكيف أفرق بين هذا وهذا صح لسانك يا أبو رايد ملايين وفيت وكفيت في هذه الرسمه الجماليه الإبداعيه وخصوصاً أن الرد أكتمل جماله في مدح رجال رباع الأكارم، والف ونعم في المادح و الممدوح ، ومعذور يا أبو رايد عن التآخير ولاهناك تآخير يالغالي
وتقبل اجمل وأرق التحايا
***