الله يجزاك خير أختي الكريمة لؤلؤة زهران وأن يجعل ما تقدميه من خدمة لأعضاء الرحلة في موازين حسناتك يوم القيامة وإن شاء الله أن الأخ الكريم الفقير إلى الله يقبل دعوتك ويشرفنا في الرحلة فهي بالنسبة له حجة وقضاء حاجة وعسى الله أن ينفع به وبعلمه وأن يطرح الشفاء على يديه لم كان متلبسه جني وإلا عفريت .