الشيخ عبدالله بن محمد بن جار لله الفقيه شيخ قرية رباع سابقا رحمه الله رحمة واسعة الذي كان قد تغنى بالشعر الجنوبي وطور معانيه وكلماته حيث انه كان شاعر فذ وأخيه الشيخ جار لله بن محمد بن جار لله الفقيه هم من ابنا رباع الذين سطور لتاريخ اسماء الرجولة والمعاني في الشعر وتغنوا بالكلمات الجنوبيه والشعر الجنوبي فقد كان الشوق يلازمهم طوال حياتهم إلى أن يقول الواحد منهم ألقصيده ويعتز في أخيه ويوجه السؤال او الجواب إلى أخيه بمعاني سامية لا لبس فيها حيث إنهم قد عاشو حياتهم وقد فرقتهم الحياة شرقا وغرب وجنوب وكان الشوق يلف قلوبهم إلى بعض وهنا يكون لشعر مكان في حياتهم ومن أجمل ما قيل في الشعر الجنوبي إلى اليوم قصيدة الشيخ عبدالله بن محمد بن جار لله رحمه الله إلى أخيه جار لله يشيخ جار لله وش حدك على نجد الأقصى هذه الرائعة التي عمرت ولا زالت إلى اليوم يتغنى بها محبو الشعر الجنوبي ولحنت بالحان ونشدها المنشد وغيره من محبي الشعر الجنوبي الجميل ونشدت من قبل عدت اشخاص تغنوا بها لحن وكلمات في العمق من ما صورته في المعاني الجميله وتسلسلها من حيث الإحداث إنهم الفقها الشيخ جار لله الفقيه والشيخ عبدالله الفقيه هم من وجها رباع العز والكرامة والشرف رحمهم الله رحمة واسعة فقد تركو لنا ثروة من الشعر لم نحافظ عليه ونتغنى به نحن من بعدهم رحمهم الله جميعا وغفر لهم انه جواد كريم
مشهور

جارلله لا تأخذ القوم المهايا طلا يع
انكأن عندك فقه يقلون ميدك مجمل
وان باح مالك يقولوا لك بعد فيه ونه
عيون في راس غيري ما تراقب عمايه