يُـقال أنه في بداية وجود الـسيـارات في المملكة ركب أحد الـمشايـخ الـنـجـديـيـن مع سائـق مكـاوي للـسـفـر إلى نـجـد ، وكـانـوا من بداية تـحرك السيارة والـشيـخ يدعو ( سبحان الذي سخر لنا هذا وما كنا له مقرنـيـن وإنا إلى ربـنا لـمـنـقـلـبـون ) بصوت عالي ، وبعد أن تـجاوزوا مسافة إنـقـلـبـت سيارتهم حيث أن الطر يـق لـم تـكن مـعـبـدة ، فإذا بالسائـق يُـعـبـّر عن غضبه من الشيخ الذي كان أيضاً قد منعه من شُـرب الـدخان بقوله : هـيـا دحـيـن أنـبـسطـت ؟ من يوم ما تـحركـنـا وإنـت مـمـتحـنـا مـنـقـلـبـون مـنـقـلـبـون ههههههههههههههه