المشورة:
صغار النفوس
لا يُفضلون استشارة من حولهم
أو الاستئناس برأيهم حول قضية من القضايا ،
خشية أن يُظهر ذلك عدم كفاءتهم أو عجزهم عن اتخاذ القرارات
أو لتكبر جبلت عليه نفوسهم.
أما الكبار
فيحرصون على الشورى ،
ويلتمسون فيها الخير والبركة ،
ولا مانع عندهم من العودة في آرائهم متى رأوا الصواب في غيرها.