الجواب :
كل الذي كتبه العارفون
في هذا الأمر ،
وكل واحد كتب على مذهبه ،
وعلى مشربه ،
عن الصيغة التي وصل بها
إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ،
قال :
هذه هي ،
لكن إذا نظرنا إلى لب الأمر ،
وحقيقة الأمر ،
فهو لم يصل بالصيغة ،
ولكن وصل بالحب الموجود في قلبه أثناء أداء هذه الصيغة ،
فحب رسول الله يجعل فؤادك مشغولاً بالنظر إلى محياه ،
وصلِّ عليه بأي صيغة ،
يكشف لك الله عن جماله ،
وبهائه صلوات الله وسلامه عليه
|