أكاديمـيـة العرضـة الجنوبيــة - ربـاع - عرض مشاركة واحدة

25/04/2012, 01:28 AM

سعادة الدكتور محمد الموسى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
(ورباع هذا المساء والذكريات)

كانت السيارة لاتصل إلى نقاع بني حسن ونقاع بني حسن هي من افضل مناطق زهران جمال بلطبيعة ومناظر خلابة ولاكن ارتفاع شاهق ووعورة لاتطاق ونقعه بني حسن هي جز من بلاد زهران العريق بمناظرها وحصونها وأبراجها ومنازلها ألجميله التي كانت مفخرة من مفاخر العصر وبنيانه من الحجر الصوان وما جعلني اكتب هنا عن هذا الموضوع كلمة قلتها هنا في منتدى رباع بالانتماء والانتماء سعادة الدكتور وما يجذبنا لبعضنا هوا صلة القرب وصلت التواصل بيننا ونحن مرتبطين يبعضنا عند ماكرات لك واقرأ لك اجد انتماء إليك واجد ضالتي في ما تكتب انت عبر رباع العريق هنا في هذا المكان وهذا الزمان نعود إلى الورى بعض الوقت واذكر وانا صغير السن أن هناك حدث قد حدث في بني حسن وفي نقعه بني حسن وسوق ا لنقعة حيث أن هذا الحدث كان في ذاك الوقت أمر لا يصدق كيف ولماذا أنها إرادة الرجال والرجال ومن يكونون هاولا الرجال انهم بني مسعود من هم بني مسعود انهم رباع والمشايعة والقمده والعصداء وجافان ووادي الصدر هاولا هم بني مسعود وأرجو الا أكون نسيت احد من بني مسعود فيقال عني انني لم اعرف من هم بني مسعود المكان والزمان هوا ذاك الزمان عند ما كان الرجال الا قويا بالعزيمة والرؤى وضافة إلى القرى المجا وره لبني مسعود وهم الجوفا والصغر ونعاش وا لعفوص والقرى الأخرى المناسبة ارجوا ان كون قد أتيت بالاسما كما هي المكان قسيس قسيس جبل بين وادي الصدر وجافان انه شبيه بالهدا الم يكن اقل وعورة الطريق لاتوجد به طريق إلى عن طريق الرجل وهناك في وادي الصدر تصل السيارة والسيارة في ذاك الزمان من النوع الوري الكبيره طنين ونصف يقال لها فورد بلونها الاحمر الجذاب السيارة والركاب والسفر والعودة من المعجزات أن تصل السيارة إلى سوق النقعة نقعة بني حسن ولاكن بعزيمة الرجال ووفاهيم وتكاتف القبائل وتنافسهم على عمل الخير وماكانو عليه فقد وضعت الطريق ووزع الجبل بين هذه المجموعات لكي يفتحو الطريق بيديهم وعن طريق حفر الجبل وتسهيل مهمة السيارة وكيف أن السيارة تستطيع ويستطيع قايد السيارة أن يصل إلى نقعة بني حسن من يصدق أن السيارة سوف تصل إلى السوق والسوق اسبوعي يوم السبت ويقع بين نعاش والعفوص والصغرة اسمه سوق السبت اى انه يوم السبت من كل اسبوع تتبضع القبيلة منه وتتجمع لتتبضع حاجتها الاسبوعية اعود إلى وصول السيارة إلى نقعة بني حسن وفي هذا المجال فقد بذل الرجال جل وقتهم وبالعزيمه والعرضه والغطارف والتنافس الشريف كل قرية وضع لها مكان تنجزه من الجبل وهنا كانت السيارة تسير خلف الرجال وهم يفتحون الطريق وكنت اذكر أن احد السيارات لم يستطيع قائدها أن يتجاوز احد المداور التي عملت فقام الرجل بربط السيارة بلحبال وسحبها مع قائد السياره حتى تجاوزت ها المكان والغطارف والقصايد والرجال تصيح وتغطرف وهي تزهو بان السيارة قد تجاوزت هذا المدرج في الجبل والجبل لم يكن من السهل تجاوزه بل بالعناء والتعب هنا وقف الشاعر الكبير والرجل الوقور الشيخ سعيد بن احمد الخماش وقال هذه ألقصيده من بيتين وهي
(انحن بني مسعود واحد @ مالطفه إلى واد الصدر ) لازلت اذكرها إلى اليوم ولا انساها كما أن صحاب السيارت هم عبدالله الشدوى من وادي الصدر ومحمد بن سعفه ايضا من وادر الصدر يلقب بمحمد السفياني وصلت السارات إلى نقعة بني حسن سوق النقعة وهناك تجمعت القرى والقبلة قبيلة بني حسن جميعها وعلى راسها شيخ القبيله والاهازيج الشعريه والقصايد والعرضه والشعار والاحتفال بهذا اليوم المشهود في حياة الناس وكان الناس يحضرون رجماعت وافرد ليشاهدو هذا المنظر منظر السياره وكان احد سايقي هذه السارات شاعر كبير محمد بن سعفه وقد حضر إلى قرية رباع وفي منزل الشيخ عبدالله بن هجا رحمه الله كانت له هذي ألقصيده لازلنا نذكرها والشيخ المرحوم عبدالله بن هجا شاعر كبير وقد قال في مطلع قصيدته واقصد بذلك محمد السفياني بن سعفه
سلام يابيت بن هجا مني سلام @ واثني التحية على عبدالله عدات الوف@ من هاجسا يرضي الزعلان والى مريض @ جينا نودي المواتر هذي اعلامنا ورد عليه الشيخ عبدالله بن هجا اذكر من قصيدته بيت واحد يقول في الرد
كم قلت لك يامحمد لاتعداتلوف
ومن عنده بقيت القصيده يتفضل بها مشكورا هذه احد ليالي ربا هذا المساء مساهمة مني في هذا الموقع من مواقع رباع الكبير
مشهور