عرض مشاركة واحدة
قديم 19/06/2009, 04:25 AM   #11
رئيس مجلس الإدارة والمدير العام وداعم مادي لمسابقات رمضان


الصورة الرمزية مشهور
مشهور âيه ôîًَىà

 عضويتي » 245
 تسجيلي » Feb 2005
 آخر حضور » 28/02/2014 (09:03 AM)
مشآركاتي » 6,236
 نقآطي » 10000
دولتي » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 
 Awards Showcase »
افتراضي



البيعة

الذكرى ( الرابعة لتجديد البيعة وفخر بالإنجازات

* في هذا اليوم لابد وأن (نعلن) اعتزازنا وفخرنا بما تحقق من منجزات تنموية شاملة خلال السنوات الاربع الأولى لتولي خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز مقاليد الحكم في هذا الوطن الغالي.
وصاحب السمو الملكي الامير نائف بن عبدالعزيز النائب الثاني وفي هذه المناسبة العزيزة لابد وأن نجدد البيعة ونقدم واجب الطاعة والولاء لقيادتنا الحكيمة من خلال مشاعر المسؤولين والمواطنين في منطقة الباحة (ومنتدى رباع إن كل مواطن تغمره الفرحة والسرور بمناسبة ذكرى مرور اربعة أعوام على مبايعة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز- حفظهما الله
وصاحب السمو الملكي الامير نائف بن عبدالعزيز النائب الثاني فتتجدد مشاعر الولاء لهذه القيادة الحكيمة ويزداد الانتماء لهذه الأرض المعطاءة وتعيش المملكة العربية السعودية هذه الأيام الذكرى المباركة الرابعة ليستمر بما بدأه والده الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن- طيب الله ثراه- من سياسة مستمدة من كتاب الله وسنة رسوله- صلى الله عليه وسلم- ومن بعده أبناؤه الميامين الملك سعود والملك فيصل والملك خالد والملك فهد -رحمهم الله رحمة واسعة- حيث شهدت بلادنا العزيزة إنجازات تنموية فاعلة في مختلف الجوانب فهو أيده الله وإخوانه وأعوانه يواصلون مسيرة التنمية والتخطيط لهذه البلاد في عمل دائب يتلمس من خلاله كل ما يوفر المزيد من الخير والازدهار لهذا البلد وأبنائه. وان ذكرى البيعة هي ذكرى الوطن الغالي ذكرى العطاء ذكرى النماء ذكرى الأمن والاستقرار، وفي هذا اليوم تعجز الكلمات عن التعبير وتتسع الصحف للتسطير، فهو بحق يوم كبير، كيف لا وهو عنوان الولاء والطاعة لولاة أمرنا- حفظهم الله وأدام عزهم-. نحمده سبحانه وتعالى على ما هيأ لنا من قيادة حكيمة مؤمنة بربها تخاف الله وترجو ثوابه قاموا على نصرة الدين ووحدة الكلمة حريصون- حفظهم الله- على استقرار الوطن وتطوره ورفاه المواطن وتقدمه ونصرة الإسلام ودعم السلام في أنحاء المعمورة عطاؤهم جزيل وخيرهم عميم وقلبهم رحيم.
نلهج بالدعاء لله الواحد الأحد أن يحفظ قيادتنا من كل مكروه وينصرهم ويجزيهم عنا خير الجزاء ويرحم مؤسس هذا الوطن الغالي جلالة الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود وأبناءه من بعده إنه جواد كريم.
كما نعبر بمناسبة الذكرى الرابعة لتولي خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز الحكم فإنه يسرني ويشرفني التهنئة بهذه المناسبة العزيزة علينا سائلاً المولى جلت قدرته أن يطيل في عمره وأن يرزقه الصحة والعافية. كيف لا وهو ملك الإنسانية الذي شغف قلوب شعبه والمسلمين عامة وغيرهم بحبه لما يتمتع به من طهارة القلب وسلامة الطوية ونقاء السريرة وحبه لشعبه عموما والمسلمين أرجو الله الذي رفعه في الدنيا بهذه الخصال أن يرفع مكانته في الآخرة وأن يهيئ له البطانة الصالحة الناصحة المخلصة إنه جواد كريم.
* : منذ تولي الملك عبدالعزيز- رحمه الله- ملك هذه البلاد انفتحت علينا بركات من السماء والأرض. مصداقاً لقوله تعالى: {وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُواْ وَاتَّقَواْ لَفَتَحْنَا عَلَيْهِم بَرَكَاتٍ مِّنَ السَّمَاء وَالأَرْضِ} ونحن نعيش تلك البركات والحياة السعيدة.. تزداد يوماً بعد يوم وينطبق على الملك عبدالعزيز ورجاله الأوفياء بأنهم (رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه) ومنذ ذلك الوقت والخير ولله الحمد يزداد.. ويجب إسناد الفضل إلى أهله مصداقاً لقوله تعالى: {وَلاَ تَنسَوُاْ الْفَضْلَ بَيْنَكُمْ} وقوله- صلى الله عليه وسلم- (أسندوا الفضل إلى أهله).. ونحن الآن نعيش في رخاء وأمن وأمان وسعادة.. نحمد الله عليها في ظل هذه الحكومة المباركة.. خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وولي عهده صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز- حفظهم الله- جميعاً وأيدهم بنصره وحفظ الله بلادنا من كل مكروه.
*و في هذا اليوم المجيد تتجدد مشاعر الولاء لهذه القيادة الحكيمة ولهذه الحكومة الرشيدة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين الأمير سلطان بن عبدالعزيز حفظهم الله وصاحب السمو الملكي النائب الثاني سمو الامير نائف بن عبدالعزيز حفضه الله ورعاه وهي فرصة لأن نستعرض المنجزات التي تحققت خلال هذه المدة القصيرة فهي بحق مكتسبات تتطلب الشكر والعرفان فأينما توجهت ستجد منجزاً هنا ومعلماً هناك. إضافة هنا وتجديداً هناك. لقد قطعت هذه البلاد خلال هذه السنوات الثلاث شوطا كبيراً من التقدم والرقي والازدهار بعمل أشبه ما يكون بالإعجاز فتحية لكل المخلصين من أبناء وطني العزيز.
* و نستقبل هذا اليوم المبارك بمشاعر صادقة مفعمة بالولاء والطاعة لقائد مسيرتنا وباني نهضتنا خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز- حفظهما الله والى صاحب السمو الملكي الامير نائف بن عبدالعزيز النائب الثاني وإلى كافة قيادتنا الرشيدة على ما ينعم به الوطن والمواطن من حياة كريمة وأمن ورخاء في جميع مدن وقرى مملكتنا الغالية، كما أن توفير كافة الخدمات التي يحتاجها المواطن بالإضافة إلى إيجاد فرص عمل لأجيال المستقبل عن طريق المدن الصناعية الكبرى التي تم إقرارها مؤخراً في جميع مناطق المملكة لخير دليل على اهتمام قيادتنا الرشيدة بالمواطن أينما وجد.
* فقد عملت حكومة خادم الحرمين الشريفين- حفظه الله- ما بوسعها لإسعاد المواطن وازدهار الوطن وفي هذا اليوم المبارك نسعد جميعاً بتجديد البيعة وإعلان الولاء والطاعة لمليكنا ملك الإنسانية ولولي عهده الأمين سلطان الخير ونفخر بما قدموه ويقدمونه لهذا الوطن الغالي ومواطنيه الكرام فقد غدت حياتنا نحن الموطنين في أسعد حال وعيشنا كريم فرحم الله مؤسس هذا الكيان ومن بعده ابناؤه الأوفياء رحم الله من مات منهم وأطال الله عمر من بقي وحفظ الله بلادنا من كل سوء.
وحفظ الله خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وهذه الذكرى العزيزة على قلب كل مواطن لمس وشاهد التطور الهائل الذي شهدته بلادنا خلال السنوات الاربع الماضية رغم قصر المدة إلا أن ما تم إنجازه وما يشاهد على أرض الواقع لا يتم تحقيقه إلا في عشرات السنين. شمل التطور المجال الأمني والصحي والتعليمي والصناعي وجميع المرافق، حيث حرص حفظه الله على تفقد هذه المشاريع وزيارة المناطق للوقوف على احتياج المواطن عن قرب مما ساهم في إنجاز العديد من هذه المشاريع في شتى المناطق والمحافظات مؤسساً بنية تحتية تستمر معها عملية التنمية والتقدم لسنوات قادمة.
يعود بنا هذا اليوم إلى الذكرى الرابعة لبيعة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز ملكاً وأبا حنوناً وراعياً للوطن، لنستلهم من حنانه وأبوته معنى سامياً للقيادة الحكيمة التي تتمثل في شخصيته- رعاه الله وولي عهده الأمين- وسمو النائب الثاني صاحب السمو الملكي الامير نائف بن عبدالعزيز اليوم نستعيد لحظات قوة التلاحم والثقة بين أضلاع ثلاثة يمثلها وطن عزيز وقيادة أمينة وشعب وفي، إننا نعيش بفضل الله ثم بفضل سياسة حكومتنا الرشيدة حياة أمن ورخاء ومحبة ورغد من العيش بالرغم من الواقع المؤلم الذي يعيشه العالم. لتجتمع مشاعر الجميع في هذه الذكرى العطرة بالحب والإخلاص والولاء والسمع والطاعة لولاة أمرنا- حفظهم الله- فلتسارع يا وطني للمجد والعلياء ولتعش رايتك خفاقة في قلوب شعبك وفي سماء عزك حماك الله يا وطني
مشهور


 
 توقيع : مشهور



رد مع اقتباس