05/01/2014, 07:27 PM
|
#2
|
✿
عضويتي
»
24261
|
✿
تسجيلي
»
Mar 2012
|
✿
آخر حضور
»
08/12/2014 (02:34 PM)
|
✿
مشآركاتي
»
8,043
|
✿
نقآطي
»
3095
|
✿
دولتي
»
|
✿
جنسي
»
|
|
✿
Awards Showcase
»
|
|
|
هذا ملخص ما انتهى إليه الجراح الفرنسي اللامع "موريس بوكاي"
في كتابه المقارن: "التوراة والأناجيل والقرآن في ضوء العلم الحديث".
وهذا ما تعرضه لكم قنوات اقرأ في فواصلها القيّمة (ماذا قالوا عن القرآن؟).
لكن قول موريس السالف له قصة واقعية عجيبة أدت لإسلام هذا العالم ولإدلائه بهذه الشهادة الرفيعة.
بدأت مجريات القصة عندما تسلم الرئيس الفرنسي الراحل (فرانسوا ميتران)
زمام الحكم في البلاد عام 1981 حيث طلبت فرنسا من مصر في نهاية الثمانينات
استضافة مومياء (فرعون مصر) إلى فرنسا لإجراء اختبارات وفحوصات أثرية ومعالجة..
ولما وصلت مومياء فرعون تم نقله إلى جناح خاص في مركز الآثار الفرنسي
ليبدأ بعدها أكبر علماء الآثار في فرنسا وأطباء الجراحة والتشريح دراسة تلك المومياء
واكتشاف أسرارها
وكان رئيس الجراحين والمسؤول الأول عن دراسة هذه المومياء الفرعونية
هو البروفيسور موريس بوكاي.
|
|
ما أجمّــل
أن تلتـقـــي بصــديـــق قــديـــم ،،
يُخـبــرك أنّ أيـامـــه معــك
كــانـت اجمـــل ايــام حيــاتـــه
وردددة
" قد نمارس تمثيل
( النسيان ) ,
ونحاول أن نسلو , ومع أول مشاهدة أثر
أو سماع اسم أو نفثة عطر
تستيقظ المشاعر المدفونة "
وردددة
:: إرضاء الناس غاية لا تدرك ::
:: راجع نفسك وأرضى ربك ::
:: لا تهتم بعدها لمن كرهك أو حبك
http://www.youtube.com/watch?v=rDMeqgtZ0Lg
|