حَيَنِ نجُعَلِ مًنَ مَشِاٌعَرَنَا وَإُبِداُعِاُتنِا صَفَحِات نَنَسُجهَا بَكِل دُقةٍ و إتَقِاُن..
ونفَتَش عَن مَحَاِبرُنا وَأوَراَقِنا لنَسُجلِ أوُل رَد وحُضَور..
يَكفُينَى فَخَراً.. يكُفِينُى اعَتِزازا..
أنَ أكُتِب لكَمِ.. ولـِأجُلَ أعَيِنكُم..
ابَتِساُمة رضَا.. وكُلمِة شَكِر..
تَغِني عَن نُزفِ الُكثِير مَن بَيَن أيَدِيكُم..
فَي صًفحِتيُ هذُه فِي اوَرِاقي ..
فتَشِت حرُوِفُي..قَوِاُميسَي.. فَلم أجَد مُا يٌليًق بمّستْواَكَمُ..
لكًل عٌضُوِ..
أقَف إجَلاِلاً لشُخُصِكٌم..
فَي هِذا الُبَيج..
قَلبٌ كبُير ضمٌنا جٌمَيعِاً.. اسُتٌعمَرنا جِميٌعِاً..
فكَنا كَـ قَلبٍ واُحد.. أخُوة واحُدة.. ونَبُضِ واحُد..
لكَم أسَعُدني و زَاُدني تَشرُيفاً بُعَثرة حَروفُي بَينَكمُ..
أتَمَنَى أَن أكُون بُرِوعة مِا توَقُعه الَجٌميَع..
وبَتواجُدكِم وتعَاَونكَم يرَتقَي قلُم الجًمَيُع..
لكَم مُنيَ أجمُل تحَية وأجَمَل ورُدُة تَعَاَنق قَلوُبٌكَم..
وتَنَثر لكَم عطُرِهٌا ..
|